محيي الدين فارس عبد المولى محمد فضل.
مكان الميلاد : أرقو
تاريخ الميلاد : 1936م
حياته:
زامل الشاعر محمد مفتاح الفيتوري والشاعر فوزي العنتيل.
في مدرسة المؤتمر الثانوية بام درمان شهدت جمعيتها الادبية عراكاً نقدياً بين محيي الدين فارس والشاعر محمد محمد علي. وكان محيي الدين ناقداً شرساً يدافع عن أفكاره النقدية بحماسة فائقة.
تلقى أولى دراساته بكتّاب الشيخ عبد الخالق بالشيخ القباري بالإسكندرية.
التحق بمعهد الاسكندرية الديني.
كلية دار العلوم
تخرج من كلية اللغة العربية - جامعة الأزهر.
درس الرياضيات على بنوين والعروض والخط على الأستاذ حنفي خليل.
عمل معلماً بالعديد من مدارس السودان حتى تقاعد في المعاش.
كتب في صحيفة (الشعب) اليومية القاهرية في مطلع الخمسينيات
إنجازاته
عندما بدأت الاتجاهات الجديدة في القصيدة العربية من حيث الشكل والمضمون كان محي الدين فارس احد فرسان الحلبة وفي لحظة انتقال القصيدة العربية من العمود الى شعر التفعيلة كان من اول المجددين وفي ظل هذا التجديد كان حارسا للعربية في جزالة المفردات وصحيح اللغة.
عندما جاء ليستقر في وطنه السودان قاد معركة نقدية كبيرة حول القصيدة العربية المعاصرة (قصيدة التفعيلة) وكان يعتمد على تنظير الشاعرة العراقية نازك الملائكة في كتابها (قضايا الشعر المعاصر).
اشترك في كثير من الندوات التي كانت تقام بقاهرة المعز لدين الله.
أحد رواد المدرسة الحديثة.
قاد مجموعة من المعارك الأدبية على صفحات الجرائد عندما من مصر.
دوى صوته بالشعر الرصين من إذاعة ركن السودان بالقاهرة.
من شعراء الشعر الواقعي.
أعماله:
تم ترجمة أشعار محي الدين فارس للاسبانية وهنا ينفتح الباب واسعا أمام الادب السوداني ليدخل الى عوالم كل الذين يتحدثون الاسبانية
صدرت له عدة دواوين منها:
الطين والأظافر وكان أول دواوينه وضم القصيدة الشهيرة (لن أحيد) التي غناها المطرب السوداني (العطبراوي).
نقوش على وجه المفازة
صهيل النهر
مما قيل عنه:
قال عنه الدكتور حسن عباس صبحي في كتابة (الصورة في الشعر السوداني): "ومحيي الدين فارس هو الذي تميز من أقرانه الشعراء الشباب بنغمية تجد لها مذاقا حلوا وهو يعرض عليك صورة في صفاء وحب للإنسانية جمعاء".
الجوائز:
اختارته جائزة البابطين للابداع الشعري لجائزته التي تقدمها لاحد الشعراء العرب من واقع دراسة لاعماله بواسطة لجنة تضم مختصين من كل بلاد العالم العربي
مكان الميلاد : أرقو
تاريخ الميلاد : 1936م
حياته:
زامل الشاعر محمد مفتاح الفيتوري والشاعر فوزي العنتيل.
في مدرسة المؤتمر الثانوية بام درمان شهدت جمعيتها الادبية عراكاً نقدياً بين محيي الدين فارس والشاعر محمد محمد علي. وكان محيي الدين ناقداً شرساً يدافع عن أفكاره النقدية بحماسة فائقة.
تلقى أولى دراساته بكتّاب الشيخ عبد الخالق بالشيخ القباري بالإسكندرية.
التحق بمعهد الاسكندرية الديني.
كلية دار العلوم
تخرج من كلية اللغة العربية - جامعة الأزهر.
درس الرياضيات على بنوين والعروض والخط على الأستاذ حنفي خليل.
عمل معلماً بالعديد من مدارس السودان حتى تقاعد في المعاش.
كتب في صحيفة (الشعب) اليومية القاهرية في مطلع الخمسينيات
إنجازاته
عندما بدأت الاتجاهات الجديدة في القصيدة العربية من حيث الشكل والمضمون كان محي الدين فارس احد فرسان الحلبة وفي لحظة انتقال القصيدة العربية من العمود الى شعر التفعيلة كان من اول المجددين وفي ظل هذا التجديد كان حارسا للعربية في جزالة المفردات وصحيح اللغة.
عندما جاء ليستقر في وطنه السودان قاد معركة نقدية كبيرة حول القصيدة العربية المعاصرة (قصيدة التفعيلة) وكان يعتمد على تنظير الشاعرة العراقية نازك الملائكة في كتابها (قضايا الشعر المعاصر).
اشترك في كثير من الندوات التي كانت تقام بقاهرة المعز لدين الله.
أحد رواد المدرسة الحديثة.
قاد مجموعة من المعارك الأدبية على صفحات الجرائد عندما من مصر.
دوى صوته بالشعر الرصين من إذاعة ركن السودان بالقاهرة.
من شعراء الشعر الواقعي.
أعماله:
تم ترجمة أشعار محي الدين فارس للاسبانية وهنا ينفتح الباب واسعا أمام الادب السوداني ليدخل الى عوالم كل الذين يتحدثون الاسبانية
صدرت له عدة دواوين منها:
الطين والأظافر وكان أول دواوينه وضم القصيدة الشهيرة (لن أحيد) التي غناها المطرب السوداني (العطبراوي).
نقوش على وجه المفازة
صهيل النهر
مما قيل عنه:
قال عنه الدكتور حسن عباس صبحي في كتابة (الصورة في الشعر السوداني): "ومحيي الدين فارس هو الذي تميز من أقرانه الشعراء الشباب بنغمية تجد لها مذاقا حلوا وهو يعرض عليك صورة في صفاء وحب للإنسانية جمعاء".
الجوائز:
اختارته جائزة البابطين للابداع الشعري لجائزته التي تقدمها لاحد الشعراء العرب من واقع دراسة لاعماله بواسطة لجنة تضم مختصين من كل بلاد العالم العربي