الـــــبســـــام خــــديــــدك
إنــت يـا الـبسـام خـديـدك
مـن وصـالـك هم حموني
وخـتو في دربي الحواجز
فــي بــعادك عــذبــونـي
وإنـت عـارف كـم بريدك
وجـو فـي عـينـك سكوني
دا الــمحـال أنـساه ريـدك
حتى لو في النار صلوني
إنــت يـا الآسـرنـي حـبك
قـول لـجنـدك يـرحموني
كــلمــا صــدونــي عــنك
هـيجـت ذكـراك شـجوني
بــعد مــا أعــيانـي ريـدك
وزادت الأشـواق جنوني
هــل تــصدق فـي قـليـبك
يـوم أخـونـك أو تـخونـي
الــبريــق الــفي عــيونـك
فــيه كــم تـاهـت عـيونـي
الــبســيمة الــفي خـديـدك
بــيهــا إتلاشـت هـمومـي
تـواهـه يـا ديـنا العواطف
ديـمه لـلعـاشـقيـن تـخوني
ولـلحـبيـب الـقلـبه نـازف
لــيه بتقسي و وتهوني