قال الشاعر يوسف الحسن أبو العائله
كانت عندو عصاية عاجباهو عجب شديد و في يوم من الأيام
كان قاعد في دكان واحد من أصحابه في سوق ام درمان ...
يتونسو سااااي ... ضاربين الهمبريب ... أظن عمنا أبو العايلة
عينو سرقتو وصاحبه قام عشان يبايع ليهو زبون ...
في اللحظة دي جا واحد براحة سرق العصاية وعرّد ...
طبعا ً عمنا أبو العايلة زعل زعل شديد على عصايتو الإنسرقت ...
وقام حكى لأصحابو (سيد عبد العزيز و عبد الرحمن الريح وعتيق وعمر البنا)
وقال ليهم إرتجالا ً:
ختـّيتا في دكان مقدد تقول غربال
وقايل سيدو واعي وليهو خاتي البال
اوصيك أحترس ما تخت ليكا فيهو حبال
قام عمنا سيد عبد العزيز قال :
يوسف ليهو حق على العصا بتحسر
زي عصاة موسي الكلامو مفسر
إن ضربت حديد الصلب لان إتاثر
وإن ضربت جبل إنهد جانبو تكسر
قول للسارق الآثم سرقت النار
عصاتنا بنظبطا في ليل ولا نهار
أوعك تنوم خليك دوام مسهار
يوم نلقاها في إيدك ..ده يوما ً حااار
قام عمنا عبيد عبد الرحمن قال :
وافاني الخبر يا صاحبي يوم الجمعه
والناس في المساجد للصلاه مجتمعه
قالو ابو الحسن فقد العصايا أم لمعه
ذات الإنعدال رمز المناعه ومنعه
الشالا يشيلو الموت بطي السرعه
يحفى .. يعمى .. يشحد يمد القرعه
خاتمة حياتو الموت المعاهو الصرعه
عمنا عمر البنا قال :
السرق عصاية يوسف رزيله طباعو
إن شاء الله يعيش ناقص مقصـّر باعو
عينو تنقد .. وينشل يمينو وضراعو
ورقبتو تنحني تنزل تحت لكراعو
عمنا عتيق كان رقيق شوية في كلامو .. قال مواسيا ً عمنا أبو العائلة:
صبراً أخي رب وعسى تاتيك مصانه مقدسه
مولاي ينجيك من أسي وتجزيك من الخيرات كسا
انت الخزين ضو المسا وانت الحنين ساعة القسا
كانت عندو عصاية عاجباهو عجب شديد و في يوم من الأيام
كان قاعد في دكان واحد من أصحابه في سوق ام درمان ...
يتونسو سااااي ... ضاربين الهمبريب ... أظن عمنا أبو العايلة
عينو سرقتو وصاحبه قام عشان يبايع ليهو زبون ...
في اللحظة دي جا واحد براحة سرق العصاية وعرّد ...
طبعا ً عمنا أبو العايلة زعل زعل شديد على عصايتو الإنسرقت ...
وقام حكى لأصحابو (سيد عبد العزيز و عبد الرحمن الريح وعتيق وعمر البنا)
وقال ليهم إرتجالا ً:
ختـّيتا في دكان مقدد تقول غربال
وقايل سيدو واعي وليهو خاتي البال
اوصيك أحترس ما تخت ليكا فيهو حبال
قام عمنا سيد عبد العزيز قال :
يوسف ليهو حق على العصا بتحسر
زي عصاة موسي الكلامو مفسر
إن ضربت حديد الصلب لان إتاثر
وإن ضربت جبل إنهد جانبو تكسر
قول للسارق الآثم سرقت النار
عصاتنا بنظبطا في ليل ولا نهار
أوعك تنوم خليك دوام مسهار
يوم نلقاها في إيدك ..ده يوما ً حااار
قام عمنا عبيد عبد الرحمن قال :
وافاني الخبر يا صاحبي يوم الجمعه
والناس في المساجد للصلاه مجتمعه
قالو ابو الحسن فقد العصايا أم لمعه
ذات الإنعدال رمز المناعه ومنعه
الشالا يشيلو الموت بطي السرعه
يحفى .. يعمى .. يشحد يمد القرعه
خاتمة حياتو الموت المعاهو الصرعه
عمنا عمر البنا قال :
السرق عصاية يوسف رزيله طباعو
إن شاء الله يعيش ناقص مقصـّر باعو
عينو تنقد .. وينشل يمينو وضراعو
ورقبتو تنحني تنزل تحت لكراعو
عمنا عتيق كان رقيق شوية في كلامو .. قال مواسيا ً عمنا أبو العائلة:
صبراً أخي رب وعسى تاتيك مصانه مقدسه
مولاي ينجيك من أسي وتجزيك من الخيرات كسا
انت الخزين ضو المسا وانت الحنين ساعة القسا