تويت
أحمدون محمد صالح «مرسالي الهميم»
مرسّـالى الهميــم لا تبقى شكـاى ولا تبقــى نسّـــاى
أقرب لك ِحفيــر نـــــــــــاوا بــــــــى جـــــــــــــــــاى
إن ســـــــــــألوك قــول زول سـِـــــــــكه صَــــــــلاى
لــو إنفتـــــــح شُباكـــا قــــــــول المولــــــى عَطـاى
هى بترجــــــاك تهــِب فـى مَنقـــــــدا أبشــــــــــــاى
أم نهــداً ماوقــــــــــع ومــا مسكــــــــو دَغـــــــــاى
غيــِّك يــا أم ضمير سَـــــوانى نسـّــــــــــــــــــــاى
سنونـــــا الفــــى عُمـَـــار أبـــــالى وعيدبـــــــــــاى
والحـَـــدْ مَــرعـــى الحليبــاب منـــــــو بى جــــــاى
ألبــِـــــلْ ما بسعـــاهِن الفــــــى الحـِـله قـــوقــــــاى
غير ولداً فـــــــوق دريبـــــــن يبـــــقى تـاتـــــــــاى
الـوّلد العِنـد زرقِــــــة الحربـــــــه قــــــــــــــــوداى
يــا مــــــــات جنبهــــــــــــن يـا قبلــــــن جـــــــــاى
=
ذكر الشاعر/ سيداحمد الحردلو في احدي مذكراته بجريدة الوطن
تحت عنوان (اين هم في الزحام الآن )
ما يلي عن الشاعر احمدون:-
يقول الحردلو ( أرسلت إليه أدعوه للخرطوم و أخذته لزيارة الفنان الكبير محمدوردي حيث كان يسكن العمارات شارع 61 و أعجب وردي بأشعاره ووافق علي حضور ليلة كنت قد دعوت لها إحتفالا بالشاعر أحمدون فى نادى ناوا بالديوم الشرقيه
وحضر كذلك الشاعر اسماعيل حسن وكذلك الشاعر عزيز التوم مندوباً عن الوزير آنذاك عمر الحاج موسي وكذلك حضرت الدكتورة فاطمة عبدالمحمود وزيرة الشئون الاجتماعية و إحتشد نادي ناوا الثقافي بالمئات ..
فقدمت الشاعر أحمدون إليهم ثم تحدث الشاعر اسماعيل حسن ثم شارك وردي بالغنــاء بهذه القصيده المذكوره أعلاه.
له الرحمة شاعر الشمال الكبير أحمدون
.........
أقرب لك ِحفيــر نـــــــــــاوا بــــــــى جـــــــــــــــــاى
إن ســـــــــــألوك قــول زول سـِـــــــــكه صَــــــــلاى
لــو إنفتـــــــح شُباكـــا قــــــــول المولــــــى عَطـاى
هى بترجــــــاك تهــِب فـى مَنقـــــــدا أبشــــــــــــاى
أم نهــداً ماوقــــــــــع ومــا مسكــــــــو دَغـــــــــاى
غيــِّك يــا أم ضمير سَـــــوانى نسـّــــــــــــــــــــاى
سنونـــــا الفــــى عُمـَـــار أبـــــالى وعيدبـــــــــــاى
والحـَـــدْ مَــرعـــى الحليبــاب منـــــــو بى جــــــاى
ألبــِـــــلْ ما بسعـــاهِن الفــــــى الحـِـله قـــوقــــــاى
غير ولداً فـــــــوق دريبـــــــن يبـــــقى تـاتـــــــــاى
الـوّلد العِنـد زرقِــــــة الحربـــــــه قــــــــــــــــوداى
يــا مــــــــات جنبهــــــــــــن يـا قبلــــــن جـــــــــاى
=
ذكر الشاعر/ سيداحمد الحردلو في احدي مذكراته بجريدة الوطن
تحت عنوان (اين هم في الزحام الآن )
ما يلي عن الشاعر احمدون:-
يقول الحردلو ( أرسلت إليه أدعوه للخرطوم و أخذته لزيارة الفنان الكبير محمدوردي حيث كان يسكن العمارات شارع 61 و أعجب وردي بأشعاره ووافق علي حضور ليلة كنت قد دعوت لها إحتفالا بالشاعر أحمدون فى نادى ناوا بالديوم الشرقيه
وحضر كذلك الشاعر اسماعيل حسن وكذلك الشاعر عزيز التوم مندوباً عن الوزير آنذاك عمر الحاج موسي وكذلك حضرت الدكتورة فاطمة عبدالمحمود وزيرة الشئون الاجتماعية و إحتشد نادي ناوا الثقافي بالمئات ..
فقدمت الشاعر أحمدون إليهم ثم تحدث الشاعر اسماعيل حسن ثم شارك وردي بالغنــاء بهذه القصيده المذكوره أعلاه.
له الرحمة شاعر الشمال الكبير أحمدون
.........
