وابيتني
وابيتني..
فحرمت نفسك جنة وحرمتني..
وحرمت وردا أن يميل
وينثني..
طربا بكل حديقة من سوسن..
اسألت نفسك ما الذي احسست
فيك فهزني..
احسست فيك دواخلي
وبغيرها فقط الانوثة
تملكين
وما عرفت مكامني..
وبغير حبي لا اخالك فكرة
عرفت عميق الحس
شوقا حفني..
عفوا طرقت الباب دون تحسب
قد كنت ارجو مأمني..
لو كنت اعلم
ما طرقت ولا ارقت الوجه
بوحا ضرني..
لو كنت اعلم
ما شتريت الحب عندك
لا الفؤاد الطفل ذاك
يبيعني..
لو كنت اعلم
ما حرقت سفائني
لا قلت بري
في العيون تضمني..
والان هل يبقى وفائي
معولا فيهدني..
واظل اتبع ظل اوهامي
فاكتب احرفا
محزونة لتذيعني..
لا لن اصونك بعدما عافت
غيومك موطني..
حسبي هويتك صادقا
وكذا
جزاء المحسن..
وابيتني..
فحرمت نفسك جنة وحرمتني..
وحرمت وردا أن يميل
وينثني..
طربا بكل حديقة من سوسن..
اسألت نفسك ما الذي احسست
فيك فهزني..
احسست فيك دواخلي
وبغيرها فقط الانوثة
تملكين
وما عرفت مكامني..
وبغير حبي لا اخالك فكرة
عرفت عميق الحس
شوقا حفني..
عفوا طرقت الباب دون تحسب
قد كنت ارجو مأمني..
لو كنت اعلم
ما طرقت ولا ارقت الوجه
بوحا ضرني..
لو كنت اعلم
ما شتريت الحب عندك
لا الفؤاد الطفل ذاك
يبيعني..
لو كنت اعلم
ما حرقت سفائني
لا قلت بري
في العيون تضمني..
والان هل يبقى وفائي
معولا فيهدني..
واظل اتبع ظل اوهامي
فاكتب احرفا
محزونة لتذيعني..
لا لن اصونك بعدما عافت
غيومك موطني..
حسبي هويتك صادقا
وكذا
جزاء المحسن..