تويت
الدكتور محمد حسن «امرأةٌ بحرٌ»
امــــــــــــــــــــرأةٌ بـــحــــــــــــــــــــــــــرٌ
أنا ..
امرأةٌ بحرٌ..
يلفها الجمال
والغموض... والعواصف،
بحرٌ
عمقه يموج بالعواطف ..
أتيتني
ناعما.. وصاخبا
كما المساء
زاحفْ.
أيضيرني!!
ان تشتهى حضوري الإدمان؟!
اخافُ
ان تصيبك الصواعق
فتحرق القصائد الصحائف).
فذات نأمةٍ
سبحت بين موجة تعاظمت كدائرة
ترنمت دواخلي بلحنها
( الليل هادئ)
فدوزنت هدير نبضي
الذي تمازجت أمواجه
بنبضها
فتاهت المجاذفْ
اواه
يا مدائن الاحلام
يا بداهة الكلام
كم امتطيت صهوة الذي
صهيله نوابغ القوافي
كتبت بين اروقة
مسامها
جمالها وحسنها
وعن حكاية تضمنا
وكيف انني اصطبغت بالموانئ المنافي
اجوب غير خائفْ
وحينما
في لجة الدوار التقينا
تهتكت فواصل التردد الخجول
ومن شعاع مقلتيك جاءني الهوى
حانيا .. كروعة المرافئ
مشبعا امان
بدد المخاوفْ
فاشعل الغرام في فؤادي الذي
اتاك طائعا
وعند باب مقلتيك حط رحله
وتعلمين
انني لاجل مقلتيك كم اجازفْ
أنا ..
امرأةٌ بحرٌ..
يلفها الجمال
والغموض... والعواصف،
بحرٌ
عمقه يموج بالعواطف ..
أتيتني
ناعما.. وصاخبا
كما المساء
زاحفْ.
أيضيرني!!
ان تشتهى حضوري الإدمان؟!
اخافُ
ان تصيبك الصواعق
فتحرق القصائد الصحائف).
فذات نأمةٍ
سبحت بين موجة تعاظمت كدائرة
ترنمت دواخلي بلحنها
( الليل هادئ)
فدوزنت هدير نبضي
الذي تمازجت أمواجه
بنبضها
فتاهت المجاذفْ
اواه
يا مدائن الاحلام
يا بداهة الكلام
كم امتطيت صهوة الذي
صهيله نوابغ القوافي
كتبت بين اروقة
مسامها
جمالها وحسنها
وعن حكاية تضمنا
وكيف انني اصطبغت بالموانئ المنافي
اجوب غير خائفْ
وحينما
في لجة الدوار التقينا
تهتكت فواصل التردد الخجول
ومن شعاع مقلتيك جاءني الهوى
حانيا .. كروعة المرافئ
مشبعا امان
بدد المخاوفْ
فاشعل الغرام في فؤادي الذي
اتاك طائعا
وعند باب مقلتيك حط رحله
وتعلمين
انني لاجل مقلتيك كم اجازفْ
