تويت
الشاعر الكبير عكير بلغ المدى في التصوير حين عاتبه السيد عبدالرحمن ممازحاً
كما ورد في القصة" بانو عقيدتك فينا ما زي زمان"
فماذا كان رد شاعرنا القدير كان بتلك الابيات التي سارت
بها الركبان ردحاً من الزمن ولم تزل خالدة:
عهدنا معاك كنداب حربه ما بتشلـّخ
وصرة عين جبل ملوية ما بتتفلّخ
كان ايدينا فيك من المسك تتمــــلّخ
السما ينتكي وجلد النمل يتسلّخ
انظر يا رعاك الله الى الفعل المشدد الذي بضفي الاحساس بتمسك الشاعر وتوكيده على عهده مع الامام وانظر الى الاستحالة التي صورها في عدم النكوص و التخلي عن مبادئه! مش زي مبادئ أولئك الذين يصدق أن نقول فيهم:
عهودن زي الموز دوام تميع وتميّل
عند شوفة الغنيمة لعابن دافر يريّل
مسكتن هينةولينة زي مسكة العيّل
وطبعهن شين جبان غدار وفسيّل!!
كما ورد في القصة" بانو عقيدتك فينا ما زي زمان"
فماذا كان رد شاعرنا القدير كان بتلك الابيات التي سارت
بها الركبان ردحاً من الزمن ولم تزل خالدة:
عهدنا معاك كنداب حربه ما بتشلـّخ
وصرة عين جبل ملوية ما بتتفلّخ
كان ايدينا فيك من المسك تتمــــلّخ
السما ينتكي وجلد النمل يتسلّخ
انظر يا رعاك الله الى الفعل المشدد الذي بضفي الاحساس بتمسك الشاعر وتوكيده على عهده مع الامام وانظر الى الاستحالة التي صورها في عدم النكوص و التخلي عن مبادئه! مش زي مبادئ أولئك الذين يصدق أن نقول فيهم:
عهودن زي الموز دوام تميع وتميّل
عند شوفة الغنيمة لعابن دافر يريّل
مسكتن هينةولينة زي مسكة العيّل
وطبعهن شين جبان غدار وفسيّل!!
