من جنـــون الخــواطر في الغـــرام اذا جاء المساء.. إسدل ستائر الشوق عليا وعليه!! اطير به الى شاطي العشق المجنون اتحول فى حضرته الى عاشقة خرافية أكون له : ليلى وبثينة وعبلة وجولييت وسلمى وكل عاشقات الأرض .. !! واذا جاء الشتاء أكون له شمسا !! احترق له .. اشتعل من اجله بين يديه!! وإلتقط له حبات البرد واغسل وجهه بماء المطر!! وإسدل عليه ضفائر الشوق فى الليل أشيد له مدن الدفء لا ادع الشتاء يقوم بايذائه !! واذا عاد من السفر!!
أقلقه عليه
وأقول له انظر حطام انتظارك
وعدم احتمالي لبعدك
فاستقبله بجنون
إختبئى خلف الستائر
امنحه فرصة البحث عني !!
ثم أفاجئيه بوجودي
أطير بلهفة إليه!!
وانثر وريقات الورد عليه
أتجرد من نضجي أتحول الى طفلة بين يديه !! اصرخ بأعلى صوتي أيها المجنون ...افتقدتــــــــــــــــــــك !! وأقرأ عليه قصيدتي الجديدة !! وسمفونيتي التي هو معزوفي فيها !! أنصت بإهتمام / بإعجاب اليه!! انظر بإنبهار لعينيه أصفق بحماس أضخم حاسة قصيدتي فى داخله!! اطلب منه أن يستمع اليها مجددا وأكررها مرات ومرات اشعره بمذاقها وأعظم حسن استماع الشعر فيه أجعله ان يقول لي شاعرتي وخواطري .. أجمل الشاعرات ......!! واذا حان يوم ميلاده .... احتفل به !! احمل هداياي المجنونة إليه ايقظ الطفل المدلل فى داخله!! ألاعبه !! أدللله !! أمتعه !! اشعل نار شوقي فيه .. في صدره !! اهمس فى اذنيه انه التاريخ الأهم فى حياتي !! وأنا الحياة الأهم فى تاريخه !! أجرده من عقله
أمنحه فرصة الطيش الجميل!! أقبله .. أقبله قبلتي السكري .. واذا شعرت.. بطفله يتحرك فى أحشائ .. أهاتفه بهمس كي يأتى !! وأزف إليه البشرى بطريقة لاتليق إلا به!! فاجئيه بصورة طفل رضيع يبتسم!! أضعه له فوق وسادته واكتب عليها : سأحبه حين يأتى ..فقط...لانه قطعة منك
وأمارس دلال انوثتي عليه
وأبالغ فى الدلال
أبالغ فى الدلال ...
أبالغ فى الدلال....
حتي أرتوي .. ويرتوي
من رعشة الحب .. أضمه بشدة .. أكاد اقتله .. أنه الجنون .. جنون حبي .. واذا خذلته الايام يوما !! وضااااااااااقت به الأرض بمارحبت وجاءني مهزوما / مكسورا.. وطرق باب قلبي طلبا للأمان أرمم انكساره أجمع شتاته إستقبله كالوطن !! احتويه كالأم ..... لا أغلق ابوابي فى وجه ضعفه أمنحه فرصة البكاء كالطفل بأحضاني أجعله يجهش بالبكاء كالطفل الرضيع .. أقبله .. أدثره .. أجعله ينام علي صدري .. ينام .. ينام .. ينام .. أحضنه علي صدري .. بقوة .. حتي يهدأ .. وألاعبه .. بجنون .. أنه الحب المجنون .. اذا جاء المساء.. إسدل ستائر الشوق عليا وعليه!! اطير به الى شاطي العشق المجنون اتحول فى حضرته الى عاشقة خرافية أكون له : ليلى وبثينة وعبلة وجولييت وسلمى وكل عاشقات الأرض .. !! واذا جاء الشتاء أكون له شمسا !! احترق له .. اشتعل من اجله بين يديه!! وإلتقط له حبات البرد واغسل وجهه بماء المطر!! وإسدل عليه ضفائر الشوق فى الليل أشيد له مدن الدفء لا ادع الشتاء يقوم بايذائه !! واذا عاد من السفر!!
أقلقه عليه
وأقول له انظر حطام انتظارك
وعدم احتمالي لبعدك
فاستقبله بجنون
إختبئى خلف الستائر
امنحه فرصة البحث عني !!
ثم أفاجئيه بوجودي
أطير بلهفة إليه!!
وانثر وريقات الورد عليه
أتجرد من نضجي أتحول الى طفلة بين يديه !! اصرخ بأعلى صوتي أيها المجنون ...افتقدتــــــــــــــــــــك !! وأقرأ عليه قصيدتي الجديدة !! وسمفونيتي التي هو معزوفي فيها !! أنصت بإهتمام / بإعجاب اليه!! انظر بإنبهار لعينيه أصفق بحماس أضخم حاسة قصيدتي فى داخله!! اطلب منه أن يستمع اليها مجددا وأكررها مرات ومرات اشعره بمذاقها وأعظم حسن استماع الشعر فيه أجعله ان يقول لي شاعرتي وخواطري .. أجمل الشاعرات ......!! واذا حان يوم ميلاده .... احتفل به !! احمل هداياي المجنونة إليه ايقظ الطفل المدلل فى داخله!! ألاعبه !! أدللله !! أمتعه !! اشعل نار شوقي فيه .. في صدره !! اهمس فى اذنيه انه التاريخ الأهم فى حياتي !! وأنا الحياة الأهم فى تاريخه !! أجرده من عقله
أمنحه فرصة الطيش الجميل!! أقبله .. أقبله قبلتي السكري .. واذا شعرت.. بطفله يتحرك فى أحشائ .. أهاتفه بهمس كي يأتى !! وأزف إليه البشرى بطريقة لاتليق إلا به!! فاجئيه بصورة طفل رضيع يبتسم!! أضعه له فوق وسادته واكتب عليها : سأحبه حين يأتى ..فقط...لانه قطعة منك
وأمارس دلال انوثتي عليه
وأبالغ فى الدلال
أبالغ فى الدلال ...
أبالغ فى الدلال....
حتي أرتوي .. ويرتوي
من رعشة الحب .. أضمه بشدة .. أكاد اقتله .. أنه الجنون .. جنون حبي .. واذا خذلته الايام يوما !! وضااااااااااقت به الأرض بما رحبت.. وجاءني مهزوما / مكسورا.. وطرق باب قلبي طلبا للأمان.. أرمم انكساره.. أجمع شتاته.. إستقبله كالوطن !! احتويه كالأم ..... لا أغلق ابوابي فى وجه ضعفه أمنحه فرصة البكاء كالطفل بأحضاني
أجعله يجهش بالبكاء
كالطفل الرضيع ..
أقبله .. أدثره ..
أجعله ينام علي صدري ..
ينام ..
ينام ..
ينام ..
أحضنه علي صدري .. بقوة ..
حتي يهدأ .. وألاعبه ..
بجنون ..
لانه الحب المجنون ..
أقلقه عليه
وأقول له انظر حطام انتظارك
وعدم احتمالي لبعدك
فاستقبله بجنون
إختبئى خلف الستائر
امنحه فرصة البحث عني !!
ثم أفاجئيه بوجودي
أطير بلهفة إليه!!
وانثر وريقات الورد عليه
أتجرد من نضجي أتحول الى طفلة بين يديه !! اصرخ بأعلى صوتي أيها المجنون ...افتقدتــــــــــــــــــــك !! وأقرأ عليه قصيدتي الجديدة !! وسمفونيتي التي هو معزوفي فيها !! أنصت بإهتمام / بإعجاب اليه!! انظر بإنبهار لعينيه أصفق بحماس أضخم حاسة قصيدتي فى داخله!! اطلب منه أن يستمع اليها مجددا وأكررها مرات ومرات اشعره بمذاقها وأعظم حسن استماع الشعر فيه أجعله ان يقول لي شاعرتي وخواطري .. أجمل الشاعرات ......!! واذا حان يوم ميلاده .... احتفل به !! احمل هداياي المجنونة إليه ايقظ الطفل المدلل فى داخله!! ألاعبه !! أدللله !! أمتعه !! اشعل نار شوقي فيه .. في صدره !! اهمس فى اذنيه انه التاريخ الأهم فى حياتي !! وأنا الحياة الأهم فى تاريخه !! أجرده من عقله
أمنحه فرصة الطيش الجميل!! أقبله .. أقبله قبلتي السكري .. واذا شعرت.. بطفله يتحرك فى أحشائ .. أهاتفه بهمس كي يأتى !! وأزف إليه البشرى بطريقة لاتليق إلا به!! فاجئيه بصورة طفل رضيع يبتسم!! أضعه له فوق وسادته واكتب عليها : سأحبه حين يأتى ..فقط...لانه قطعة منك
وأمارس دلال انوثتي عليه
وأبالغ فى الدلال
أبالغ فى الدلال ...
أبالغ فى الدلال....
حتي أرتوي .. ويرتوي
من رعشة الحب .. أضمه بشدة .. أكاد اقتله .. أنه الجنون .. جنون حبي .. واذا خذلته الايام يوما !! وضااااااااااقت به الأرض بمارحبت وجاءني مهزوما / مكسورا.. وطرق باب قلبي طلبا للأمان أرمم انكساره أجمع شتاته إستقبله كالوطن !! احتويه كالأم ..... لا أغلق ابوابي فى وجه ضعفه أمنحه فرصة البكاء كالطفل بأحضاني أجعله يجهش بالبكاء كالطفل الرضيع .. أقبله .. أدثره .. أجعله ينام علي صدري .. ينام .. ينام .. ينام .. أحضنه علي صدري .. بقوة .. حتي يهدأ .. وألاعبه .. بجنون .. أنه الحب المجنون .. اذا جاء المساء.. إسدل ستائر الشوق عليا وعليه!! اطير به الى شاطي العشق المجنون اتحول فى حضرته الى عاشقة خرافية أكون له : ليلى وبثينة وعبلة وجولييت وسلمى وكل عاشقات الأرض .. !! واذا جاء الشتاء أكون له شمسا !! احترق له .. اشتعل من اجله بين يديه!! وإلتقط له حبات البرد واغسل وجهه بماء المطر!! وإسدل عليه ضفائر الشوق فى الليل أشيد له مدن الدفء لا ادع الشتاء يقوم بايذائه !! واذا عاد من السفر!!
أقلقه عليه
وأقول له انظر حطام انتظارك
وعدم احتمالي لبعدك
فاستقبله بجنون
إختبئى خلف الستائر
امنحه فرصة البحث عني !!
ثم أفاجئيه بوجودي
أطير بلهفة إليه!!
وانثر وريقات الورد عليه
أتجرد من نضجي أتحول الى طفلة بين يديه !! اصرخ بأعلى صوتي أيها المجنون ...افتقدتــــــــــــــــــــك !! وأقرأ عليه قصيدتي الجديدة !! وسمفونيتي التي هو معزوفي فيها !! أنصت بإهتمام / بإعجاب اليه!! انظر بإنبهار لعينيه أصفق بحماس أضخم حاسة قصيدتي فى داخله!! اطلب منه أن يستمع اليها مجددا وأكررها مرات ومرات اشعره بمذاقها وأعظم حسن استماع الشعر فيه أجعله ان يقول لي شاعرتي وخواطري .. أجمل الشاعرات ......!! واذا حان يوم ميلاده .... احتفل به !! احمل هداياي المجنونة إليه ايقظ الطفل المدلل فى داخله!! ألاعبه !! أدللله !! أمتعه !! اشعل نار شوقي فيه .. في صدره !! اهمس فى اذنيه انه التاريخ الأهم فى حياتي !! وأنا الحياة الأهم فى تاريخه !! أجرده من عقله
أمنحه فرصة الطيش الجميل!! أقبله .. أقبله قبلتي السكري .. واذا شعرت.. بطفله يتحرك فى أحشائ .. أهاتفه بهمس كي يأتى !! وأزف إليه البشرى بطريقة لاتليق إلا به!! فاجئيه بصورة طفل رضيع يبتسم!! أضعه له فوق وسادته واكتب عليها : سأحبه حين يأتى ..فقط...لانه قطعة منك
وأمارس دلال انوثتي عليه
وأبالغ فى الدلال
أبالغ فى الدلال ...
أبالغ فى الدلال....
حتي أرتوي .. ويرتوي
من رعشة الحب .. أضمه بشدة .. أكاد اقتله .. أنه الجنون .. جنون حبي .. واذا خذلته الايام يوما !! وضااااااااااقت به الأرض بما رحبت.. وجاءني مهزوما / مكسورا.. وطرق باب قلبي طلبا للأمان.. أرمم انكساره.. أجمع شتاته.. إستقبله كالوطن !! احتويه كالأم ..... لا أغلق ابوابي فى وجه ضعفه أمنحه فرصة البكاء كالطفل بأحضاني
أجعله يجهش بالبكاء
كالطفل الرضيع ..
أقبله .. أدثره ..
أجعله ينام علي صدري ..
ينام ..
ينام ..
ينام ..
أحضنه علي صدري .. بقوة ..
حتي يهدأ .. وألاعبه ..
بجنون ..
لانه الحب المجنون ..