في ام درمان حيث العراقة والتاريخ والفن
وفي حي العرب الحي الكان جمع كتير من المبدعين
كانت قصة اول اغنية غناها الفنان الكبير ابراهيم عوض..
بدا ابراهيم عوض يغني في الحي في عمر مبكر وسط الشباب ولقي كتير من التشجيع لتميز صوته،
وبعد فترة بقي يغني في المناسبات وده طبعا سبب ليه كتير من المشاكل مع ناس البيت
لانو كانو بشوفو الغني عيب وماكان الموضوع مقبول بالنسبة ليهم..
في يوم من الايام مر بالصدفة الشاعر المعروف عبدالرحمن الريح
وسمعه بغني..سأل منو وناداه في البيت واعجب بصوتو ووعده انو يقدمو للاذاعة
وده كان حلم كبير يراوده من فترة..
وكانت اول اغنية قدمها ودالريح لابراهيم عوض(هيجتني الذكري)..
وطبعا عاني فيها ماعاني عشان يسجله في الاذاعة لانو كان بتأخر عن مواعيد التسجيل
ويتاجل لمدة اسبوع من الجمعة للجمعة..
واخيرا تم التسجيل ودي كانت البداية العملاقة لفنان عملاق:
هيجتني الذكري
وكيف عيوني الساهرة
يانواعم تتري
الشجون مهتاجة
والخواطر سكري..
الي نهاية الاغنية
وفي حي العرب الحي الكان جمع كتير من المبدعين
كانت قصة اول اغنية غناها الفنان الكبير ابراهيم عوض..
بدا ابراهيم عوض يغني في الحي في عمر مبكر وسط الشباب ولقي كتير من التشجيع لتميز صوته،
وبعد فترة بقي يغني في المناسبات وده طبعا سبب ليه كتير من المشاكل مع ناس البيت
لانو كانو بشوفو الغني عيب وماكان الموضوع مقبول بالنسبة ليهم..
في يوم من الايام مر بالصدفة الشاعر المعروف عبدالرحمن الريح
وسمعه بغني..سأل منو وناداه في البيت واعجب بصوتو ووعده انو يقدمو للاذاعة
وده كان حلم كبير يراوده من فترة..
وكانت اول اغنية قدمها ودالريح لابراهيم عوض(هيجتني الذكري)..
وطبعا عاني فيها ماعاني عشان يسجله في الاذاعة لانو كان بتأخر عن مواعيد التسجيل
ويتاجل لمدة اسبوع من الجمعة للجمعة..
واخيرا تم التسجيل ودي كانت البداية العملاقة لفنان عملاق:
هيجتني الذكري
وكيف عيوني الساهرة
يانواعم تتري
الشجون مهتاجة
والخواطر سكري..
الي نهاية الاغنية