تويت
يَا مُنَادِيْ نَادِي الأمْعَنُوا
يَا مُنَادِيْ نَادِي الأمْعَنُوا عَلَّمْ الحَقِيقَة ولله عَنُّوا
يَا ذُو المَنُو مَوْلايَّ عَبِيدَكْ بِكْ آمِّنُوا
أمْنَحْنِي عَفْوَكْ يَا مُؤْمِنْ وأدْنِينِي مِنْكَ كَمَا الدَّنُوا
شَافِعْ الجَنُوا أهَلْ الكَبَائِرْ والأمْعَنُوا
مَلْجَأ العُصَاة يَا مُحْسِنُ الحَالْ غِيَاثِي بَكْ حَسَّنُوا
نَادَي الغَنُوا أغْرَاضْ نُفُوسَنْ بَهَا مَا أعْتَنُوا
الشَادُوا رُكُنْ الدِينْ بَنُوهُ خُلَفَاء الرَّسُولْ صَحْبُه وبَنُوا
أعْنِي المِنُوا بَخَفَى الصَّدَقَاتْ وبَهَا مَأْمَنُوا
صَلَّحُوا البَوَاطِنْ وغَنُوا الغَنُوا المَوْعُودِينْ بَمَا أتَمَنُّوا
هَاكُمْ عَنُوا سَابِقْ الصَيَّحَة الجَّيْلانِي كَنُوا
مَلْجَأ العُفَاةْ لَهُ كَمْ عَنُوا يَا ظَاعِنِينْ لَهُ أظْعَنُوا
العَبَدُوا القَائِمِينْ للأمْجَدُوا
القَانِتِين السَّجَدُ مَا خَابْ مَنْ قَالْ أنْجَدُوا
أهَلْ الحَسَنْ عِتْرَنْ رَسُولْ جَدْ الحَسَنْ
إذَا اللَّيَالِي بِكْ نِحْسَنْ أوْ ضِقْتَ قُولْ سِيدِي الحَسَنْ
نَادِي الأبِي الشِيخْ إدْرِيسْ الوَرِعْ الأبِي
وأذْكُر أهَلْ بَيْتَ النَّبِي إنْ رُمَّتَ نَفَّعاً أوْ مَنْصَبِ
أبُو الحِبْرِ وأبُو المُقَابْلِي النَافِي الكِبْرِ
العَبَّادِي غيثْ كُلَّ بَرِ أحْيَا المَكَارِم وأفْنَى التِبْرِ
أبُو الهُمَّالْ وأبُو اليُتَمَا المَا خَابْ أمَلْ
مَا بَات لَهُ دِرْهَمْ مِنْ مَالٍ جَمَلْ سَلَّ عَنْ حِكَايْتُه بِسِنْ الجَمَلْ
سِيرُه إتْصَلْ مِنْ هُو رَضِيعْ بالله وَصَلْ
الحَاكِي عَنْ مَاضِي إنْفَصَلْ القِبَلْ كَايِن والآنْ حَصَلْ
نَادِي الوَرِدْ بَحَرْ التَسَّلِيمْ بِه إنْفَرِدْ
وبِعَلَّمْ اللُّوح أخَذُه وَرِدْ كِيسْ الرِّجَال الكَاسِي البَرِدْ
رَبِّي الأمَاْن بَحَقْ طَهَ وصَحْبُه الأمَانْ
الطَيَّبُوا الدِينْ والزَمَانْ بَالمُرْهَفَانْ والجَّرَدْ السُّمَانْ
عَنْ شِيعَتُه البَايَعُوكْ يُومْ بَيْعَتُه
القَامُّوا دِينَكْ وشَرِيعَتُه مَوْلايِ أرْضَى عَنْ بِضْعَتُه
صَلَّ يَا دَيَّانْ عَلَى الدَّنَوتُه ورَآكْ عَيَانْ
وجَعَلَتْ دِيْنُه نَسَخْ الأدْيَانْ فَبَجَاهُ عَفُوكْ لَنَا يَا دَيَّانْ
يَا الرَّبَكُمْ أكْرَمْ مُرَادَكُمْ وحَبَّكُمْ
إبْنَ الرَّضِي يَنِيلْ قُرْبُكُمْ بَلا مَشَقَّة ويُكْرَمْ بَكُمْ
يَا مُنَادِيْ نَادِي الأمْعَنُوا عَلَّمْ الحَقِيقَة ولله عَنُّوا
يَا ذُو المَنُو مَوْلايَّ عَبِيدَكْ بِكْ آمِّنُوا
أمْنَحْنِي عَفْوَكْ يَا مُؤْمِنْ وأدْنِينِي مِنْكَ كَمَا الدَّنُوا
شَافِعْ الجَنُوا أهَلْ الكَبَائِرْ والأمْعَنُوا
مَلْجَأ العُصَاة يَا مُحْسِنُ الحَالْ غِيَاثِي بَكْ حَسَّنُوا
نَادَي الغَنُوا أغْرَاضْ نُفُوسَنْ بَهَا مَا أعْتَنُوا
الشَادُوا رُكُنْ الدِينْ بَنُوهُ خُلَفَاء الرَّسُولْ صَحْبُه وبَنُوا
أعْنِي المِنُوا بَخَفَى الصَّدَقَاتْ وبَهَا مَأْمَنُوا
صَلَّحُوا البَوَاطِنْ وغَنُوا الغَنُوا المَوْعُودِينْ بَمَا أتَمَنُّوا
هَاكُمْ عَنُوا سَابِقْ الصَيَّحَة الجَّيْلانِي كَنُوا
مَلْجَأ العُفَاةْ لَهُ كَمْ عَنُوا يَا ظَاعِنِينْ لَهُ أظْعَنُوا
العَبَدُوا القَائِمِينْ للأمْجَدُوا
القَانِتِين السَّجَدُ مَا خَابْ مَنْ قَالْ أنْجَدُوا
أهَلْ الحَسَنْ عِتْرَنْ رَسُولْ جَدْ الحَسَنْ
إذَا اللَّيَالِي بِكْ نِحْسَنْ أوْ ضِقْتَ قُولْ سِيدِي الحَسَنْ
نَادِي الأبِي الشِيخْ إدْرِيسْ الوَرِعْ الأبِي
وأذْكُر أهَلْ بَيْتَ النَّبِي إنْ رُمَّتَ نَفَّعاً أوْ مَنْصَبِ
أبُو الحِبْرِ وأبُو المُقَابْلِي النَافِي الكِبْرِ
العَبَّادِي غيثْ كُلَّ بَرِ أحْيَا المَكَارِم وأفْنَى التِبْرِ
أبُو الهُمَّالْ وأبُو اليُتَمَا المَا خَابْ أمَلْ
مَا بَات لَهُ دِرْهَمْ مِنْ مَالٍ جَمَلْ سَلَّ عَنْ حِكَايْتُه بِسِنْ الجَمَلْ
سِيرُه إتْصَلْ مِنْ هُو رَضِيعْ بالله وَصَلْ
الحَاكِي عَنْ مَاضِي إنْفَصَلْ القِبَلْ كَايِن والآنْ حَصَلْ
نَادِي الوَرِدْ بَحَرْ التَسَّلِيمْ بِه إنْفَرِدْ
وبِعَلَّمْ اللُّوح أخَذُه وَرِدْ كِيسْ الرِّجَال الكَاسِي البَرِدْ
رَبِّي الأمَاْن بَحَقْ طَهَ وصَحْبُه الأمَانْ
الطَيَّبُوا الدِينْ والزَمَانْ بَالمُرْهَفَانْ والجَّرَدْ السُّمَانْ
عَنْ شِيعَتُه البَايَعُوكْ يُومْ بَيْعَتُه
القَامُّوا دِينَكْ وشَرِيعَتُه مَوْلايِ أرْضَى عَنْ بِضْعَتُه
صَلَّ يَا دَيَّانْ عَلَى الدَّنَوتُه ورَآكْ عَيَانْ
وجَعَلَتْ دِيْنُه نَسَخْ الأدْيَانْ فَبَجَاهُ عَفُوكْ لَنَا يَا دَيَّانْ
يَا الرَّبَكُمْ أكْرَمْ مُرَادَكُمْ وحَبَّكُمْ
إبْنَ الرَّضِي يَنِيلْ قُرْبُكُمْ بَلا مَشَقَّة ويُكْرَمْ بَكُمْ
