البَرَاهُ
البَرَاهُ يَهُونْ لَيِّ أرَاهُ
أوْصِلْ سُوحْ نَبِينَا وألْثُمْ لَي ثَرَاهُ
يَا هُوْ
يَا مَنْ لَمْ نَرَاهُ يَا مَوْجُودْ ويَا مَنْ وَاحِدْ فِي عُلاَهُ
هَبْنِي مَدِيحْ حَبِيبَكْ ألْبِسِنِي حُلاَهُ كَوْنُهُ رَآكْ عَيَاناً صَّلَى الله عَلاَهُ
أحِيدْ عِنْدَ الإِلَه جَاءْ فِي الكُتُبْ مَدْحُه أثْبَتْ مِنَ تَلاَهُ
الكُونْ بَى وُضُوعُهُ أطْرَبُه وجَلاَهُ عَابِدْ اللاَّتْ إزْدَادْ غِيَّظاً وإبْتَلاَهُ
لاَحْ النُّورْ عُلاَهُ خَرْ مِنْ حِينُه سَاجِدْ أوْمَأ لَى عُلاَهُ
مَخْتُونْ مَدْهُونْ مُكَحَّلْ صَّلَى الله عَلاَّهُ مَلِيكَة رَبُّهُ جَاتُه بَالرَّحْمَة مُوَاصَّلاَهُ
عَمْ الكُونْ فَاهُ وطِيْبَهُ قَدْ تَضَوَّعْ وضَاعَتْ المُوَسَخَاهُ
السَّعْدِيَة سَعْدَتْ بَالمُنْصِفْ أخَاهُ دُرْتَ شَاتُه وضَرْعَهَا زَادْ سَخَاهُ
عُرُوجُه وإرْتَقَاهُ عَنْ التَّصَّوِيرْ جَلَّ بَالرَبْ إلْتَقَاهُ
رَجَعْ مَكْرُومْ وزَالْ الكُونْ شَقَاهُ صَلَى الله عَلِيهُ عَدْ عُلَّمُه وبَقَاهُ
قَابْ قَوْسِينْ دَنَاهُ خَصَّهُ بَالوَسِيلَة وأوْعَدُهُ بَى مُنَاهُ
عَلَّمُه مِنْ عُلُومُه وزَالْ الكُونْ عَنَاهُ مَنْ صَلَى عَلِيهُ يَغْفِرْ مَا جَنَاهُ
نَحْمِدْ مَنْ عَطَاهُ جَاءْ للخَلِقْ رَحْمَة وكُلْ العِيبْ غُطَاهُ
يُحْيِيَه الحَجَرْ ويَنْخَفِجْ إنْ وَطَاهُ طَي النَّائِي ثُمْ زَلُولْ الإمْتَطَاهُ
صَدِيقْ المَعَاهُ قَبَلْ الغَارْ وفِي الغَارْ صَاحْبُه ووَقَاهُ
عَنْ خُلَفَاهُ أرْضَى وكَافَة أتْبِعَاهُ غُفْرَانَكْ يَا مَعْطِي للدَّاعِي دَعَاهُ
صَّلِي عَلِيهُ يَاهُو بَمَقْدَارُه عِنْدَكْ يَا مَنْ لاَ سِوَاهُ
إبْنَ الرَّضِي أغْفِرْ مَا جَنَا فِي هَوَاهُ مُلْتَجَى بَى حَبِيبَكْ مِنْ النَّارْ حَوَاهُ
البَرَاهُ يَهُونْ لَيِّ أرَاهُ
أوْصِلْ سُوحْ نَبِينَا وألْثُمْ لَي ثَرَاهُ
يَا هُوْ
يَا مَنْ لَمْ نَرَاهُ يَا مَوْجُودْ ويَا مَنْ وَاحِدْ فِي عُلاَهُ
هَبْنِي مَدِيحْ حَبِيبَكْ ألْبِسِنِي حُلاَهُ كَوْنُهُ رَآكْ عَيَاناً صَّلَى الله عَلاَهُ
أحِيدْ عِنْدَ الإِلَه جَاءْ فِي الكُتُبْ مَدْحُه أثْبَتْ مِنَ تَلاَهُ
الكُونْ بَى وُضُوعُهُ أطْرَبُه وجَلاَهُ عَابِدْ اللاَّتْ إزْدَادْ غِيَّظاً وإبْتَلاَهُ
لاَحْ النُّورْ عُلاَهُ خَرْ مِنْ حِينُه سَاجِدْ أوْمَأ لَى عُلاَهُ
مَخْتُونْ مَدْهُونْ مُكَحَّلْ صَّلَى الله عَلاَّهُ مَلِيكَة رَبُّهُ جَاتُه بَالرَّحْمَة مُوَاصَّلاَهُ
عَمْ الكُونْ فَاهُ وطِيْبَهُ قَدْ تَضَوَّعْ وضَاعَتْ المُوَسَخَاهُ
السَّعْدِيَة سَعْدَتْ بَالمُنْصِفْ أخَاهُ دُرْتَ شَاتُه وضَرْعَهَا زَادْ سَخَاهُ
عُرُوجُه وإرْتَقَاهُ عَنْ التَّصَّوِيرْ جَلَّ بَالرَبْ إلْتَقَاهُ
رَجَعْ مَكْرُومْ وزَالْ الكُونْ شَقَاهُ صَلَى الله عَلِيهُ عَدْ عُلَّمُه وبَقَاهُ
قَابْ قَوْسِينْ دَنَاهُ خَصَّهُ بَالوَسِيلَة وأوْعَدُهُ بَى مُنَاهُ
عَلَّمُه مِنْ عُلُومُه وزَالْ الكُونْ عَنَاهُ مَنْ صَلَى عَلِيهُ يَغْفِرْ مَا جَنَاهُ
نَحْمِدْ مَنْ عَطَاهُ جَاءْ للخَلِقْ رَحْمَة وكُلْ العِيبْ غُطَاهُ
يُحْيِيَه الحَجَرْ ويَنْخَفِجْ إنْ وَطَاهُ طَي النَّائِي ثُمْ زَلُولْ الإمْتَطَاهُ
صَدِيقْ المَعَاهُ قَبَلْ الغَارْ وفِي الغَارْ صَاحْبُه ووَقَاهُ
عَنْ خُلَفَاهُ أرْضَى وكَافَة أتْبِعَاهُ غُفْرَانَكْ يَا مَعْطِي للدَّاعِي دَعَاهُ
صَّلِي عَلِيهُ يَاهُو بَمَقْدَارُه عِنْدَكْ يَا مَنْ لاَ سِوَاهُ
إبْنَ الرَّضِي أغْفِرْ مَا جَنَا فِي هَوَاهُ مُلْتَجَى بَى حَبِيبَكْ مِنْ النَّارْ حَوَاهُ