صَّلَى الله عَلَى إِبْنَ نَزَارْ ومُعَدْ
صَّلَى الله عَلَى إِبْنَ نَزَارْ ومُعَدْ صَّلاَةْ دَائِمْة لاَ إنْقَطَاعْ لاَ عَدْ
مَالِكْ المُلَكْ يَا مَمْهِلْ الألْحَدْ نَدْعُوكْ يَا كَرِيمْ بَإسْمَكْ المُفْرَدْ
صَّلِي عَلَى نَبِيكْ لاَ عَدَدْ لاَ حَدْ أرْحَمْ وَحْشَتِي فَي يُومْ رَوَاحِي لَحَدْ
يَا مَوْلايِّ أنْتَ المَلْجَأْ والمَقْصَدْ دُونْ الجَانِي بَابَكْ حَاشَى لاَ يُوصَدْ
أجْرِنَا يَا مُجِيرْ مِنْ الشِّرَكْ والصَّدْ وأغْفَرْ لِي مَا جَنِيتْ مَمَا زَرَعْ وحَصَدْ
بَثْنِي عَلَى نَبِيكْ إبْنَ نَزَارْ ومُعَدْ الصَّادِقْ مَقَالْ حَقاً وأوْفَى وَعَدْ
يُومْ وُضُوعُه الإيْجَادْ طَلَعْ لُه سَعَدْ صَّلَى الله عَلَى شَفَّاعْنَا فُوقْ العَدْ
مَا كَانْ فِي الوُجُودْ أُنْثَى أتَتْ بَوَلَدْ مَثَّلْ أحْمَدْ ولاَ كَانْ زَيْ بِلاَدُه بَلَدْ
رَأىْ مَنْ لَمْ يَلِدْ جَلَّ ولَمْ يُوْلَدْ بُشْرَى لأُمَتُه بِمَا لَهَا خَلَّدْ
وعَى خِطَابْ رَبُّه قَلْبُه الرَّزِينْ يَا عَمَدْ مَا زَاغْ بَصَرُه حَينْ كَقَابْ دَنَاهُ صَمَدْ
حَيَّا ذُو الجَّلاَلْ بَالبَاقِيَاتْ أحْمَدْ جَّلْ الله صَلَّى وسَلِمْ عَلَى مُحَمَّدْ
نَدْعُوكْ يَا مُجَيبْ بَإسْمَكْ المُفْرَدْ حُسْنَ الخَاتِمَة هِبْنَا وَهِبْنَا حُسْنَ الرَّدْ
صَّلِي عَلَى نَبِيكْ القُمْرِي مَا غَرَّدْ ومَا أنِسَتْ جِنَانْ الخُلَدْ بَالخُرَّدْ
دِينْ المُشْرِكِينْ حِيْنَمَا سَّلْ سَيْفَهُ نَفَدْ مَلا هَدْيُه الكَّيَانْ فَدْفَدْ بَعَدْ فَدْفَدْ
سَيَّدْ حَيَّزُومْ لَهُ بَمَنْ مَعَاهُ وَفَدْ حَلَّ الرُّعَبْ بَى خَايْبَ الرَّجَا وصَفَدْ
يَا رَافِعْ السَّمَوَاتْ بَغَيَّرْ عَمَدْ صَّلِي صَّلاَةْ رُضَاكْ عَلَى نَبِيكْ أحْمَدْ
أغْفِرْ مَا جَنِيتْ وأرْحَمْنِي حِينْ أنْمَدُ وأجْعَلْ لَيِّ نُورْ يُومْ الصُّرَاطْ يَنْمَدْ
أدْعُوكْ رَّبْنَا لاَ أدْعُو غَيْرَكْ حَدْ مَنْ دَعَا غَيْرَكْ يَا ذُو الجَّلاَلِ جَحَدْ
أنْتَ المُسْتَعَانْ لاَ لَى وُجُودَكْ حَدْ يَا مُؤْمِنْ بَه أيَّاكْ تَفُوتْ الحَدْ
الصَّلاَةْ والسَّلاَمْ مَقْرُونَةْ تَزْرِي النَّدْ عَلَى القَامْ الحَنِيفْ بَالرُّمَحْ والهُنَّدْ
تَكُونْ لإِبْنَ الرَّضِي والمُسْلِمِينْ مَسْنَدْ وتَكُونْ لَينَا فِي يُومْ القَصَّاصِ سَنَدْ