تويت
رابعنا
رَابِعْنَا يَا رَابَعْنَا خَسَّر علينَا طَبعْنَا
نَفَارقُة ومُشْتَهنُّة منُّو يُوم مَاشبَعنَا
بى عِلْم البَلاغَة والأدَب الرَّفِيع مُمْتَعِنَا
أهلاً ثُم أهلاً بَيك يَا رَابِعنَا
يَارابِعْنَا نِحن الفِى سَمَاك خُلِقْنَا
قِلُوبْنَا مَعَاك معَاك مَهْما الزَّمَن فَرَّقْنَا
قلُوبنَا قلُوب طِيُور لافِيهَا غِلْ لاضِغْنَا
مَا اتعَوَّدْنَا نَكْذِب إن قُلْنَا قُلْنَا صَدَقْنَا
نِحَن صِدُورْنَا لَيك وسَكَنتَ فى ألبَابْنَا
سَكَنْت ذُوق سَلِيم مِن غَيرُه مَقْفُول بَابْنَا
حَمْدا للإِله حَافظِين كَرامْتُه شَبَابْنَا
لاَ لُمْنَاهُم ولا لامُونَا هُم أحْبَابْنَا
قَط ما لقِينَا زُول على نَهْجَنا متَابِعْنَا
نَجَاملَهُم لا نَشْتَرِى لابِعْنَا
زَى ماقَال عِبَيدْ قَال طَابعَك طَابِعْنَا
فِيك نَظْرة حَكِيم نَفَّاذَة يارَابِعْنَا
عَضى عَلى عِبيدْ هُو الذِى لامعْنَا
بَيه المُستعَان فِى كل حِين يَجْمعْنَا
صَايِب المَرمْى قَايل الحِكْمة غَايص المَعَنى
نَعِيش فِى سِحِر بَيَانُه المَا بيَملُّه سَمَعنَا
رَابِعْنَا يَا رَابَعْنَا خَسَّر علينَا طَبعْنَا
نَفَارقُة ومُشْتَهنُّة منُّو يُوم مَاشبَعنَا
بى عِلْم البَلاغَة والأدَب الرَّفِيع مُمْتَعِنَا
أهلاً ثُم أهلاً بَيك يَا رَابِعنَا
يَارابِعْنَا نِحن الفِى سَمَاك خُلِقْنَا
قِلُوبْنَا مَعَاك معَاك مَهْما الزَّمَن فَرَّقْنَا
قلُوبنَا قلُوب طِيُور لافِيهَا غِلْ لاضِغْنَا
مَا اتعَوَّدْنَا نَكْذِب إن قُلْنَا قُلْنَا صَدَقْنَا
نِحَن صِدُورْنَا لَيك وسَكَنتَ فى ألبَابْنَا
سَكَنْت ذُوق سَلِيم مِن غَيرُه مَقْفُول بَابْنَا
حَمْدا للإِله حَافظِين كَرامْتُه شَبَابْنَا
لاَ لُمْنَاهُم ولا لامُونَا هُم أحْبَابْنَا
قَط ما لقِينَا زُول على نَهْجَنا متَابِعْنَا
نَجَاملَهُم لا نَشْتَرِى لابِعْنَا
زَى ماقَال عِبَيدْ قَال طَابعَك طَابِعْنَا
فِيك نَظْرة حَكِيم نَفَّاذَة يارَابِعْنَا
عَضى عَلى عِبيدْ هُو الذِى لامعْنَا
بَيه المُستعَان فِى كل حِين يَجْمعْنَا
صَايِب المَرمْى قَايل الحِكْمة غَايص المَعَنى
نَعِيش فِى سِحِر بَيَانُه المَا بيَملُّه سَمَعنَا
