لى نفيس الدر
لَى نَفِيسْ الدُّرَّ عِينِى سَاهْرِى ودِرِّى
وبَشْبِشِى الدَّمَّاعْ
يَا سَجِيعْ القُمْرِ بَى رَخِيمْ الزُّمْرِ
رَدِّدْ الألْحَانْ
لاَ عَدِمْكَ الكُمْرِ غَنِّى أشْرَحْ ضَمْرِى
والحَنِينْ لِى حَنَانْ
أيْنَ ذَاكَ اليُسْرِ والنُّسِيِّمْ يَسْرِى
والشَّنِينْ والشَّانْ
والهَنَا اللاَّ عُسْرِ لاَ مَلَلْ لاَ حَشْرِ
يَا عَظِيمَة الشَّانْ
أيْنَ ذَاكَ يَا عُمْرِي الهَنَا المُنْهَمْرِ
كُلَّ يُومْ فِى شَانْ
والشَّذَى المُنْقَمْرِ والسِّرُورْ فِي العُمْرِ
إلْتِقَا الحِبَّانْ
البَهَا والبَهْجَة للزَّخَارِفْ تَهْجَ
والجَمِيعْ طَرْبَانْ
غَيْرَ حَالِى اللَّهْجَة نَظْمِى لَهْجَة فِى لَهْجَة
مِشَاطِرْ الحِبَّانْ
أنْتِ رَاحِى ورُوحِى ولَىْ أخَفْ مِنْ رُوحِى
يَا صَبِى الانْسَانْ
أفْهَمِى مَشْرُوحِى صَارْ عَزَاي مَشْرُوحِى
والعَذَابْ إحْسَانْ
مِنْ ضُجَاعْ المَهْدِ خِلْقَه طَبْعَكْ مَهَدِى
خَصَّهُ الرَّحْمَنْ
فِى وَدَاعَة المَهَدِى يَبْكِى جَارِكْ مَهْدِى
يَا ذَكَا الغُلْمَانْ
العِيُونْ مَقْصُورَه حَتَّى جُوَّه قِصُورَه
مَا بَتْطِيقْ إمْعَانْ
عِفَّه وأحْسَنْ صُورَه والحَيَا المَحْصُورَه
تَرْعِبْ الطَّمْعَانْ
غُوفَه ثُمَّ جَلاَدَه لَدِنَه ثُمَّ مَلاَدَه
مِنْ هُنَا المَيَسَانْ
صَامْتَه غَير بَلاَدَه الرَّافْلَه بَينْ تَيلاَدَه
كَالظَّبِى النَّعَسَانْ
طَيْبَة الأجْنَاسِ لَيكِ بَحْكِى جِنَاسِى
والبَحَرْ مَلْيَانْ
يَبْكِو كُلَّ النَّاسِ بَيكِى إسْتِئْنَاسِى
إنْتِ إنْتِ الآنْ
لَى نَفِيسْ الدُّرَّ عِينِى سَاهْرِى ودِرِّى
وبَشْبِشِى الدَّمَّاعْ
يَا سَجِيعْ القُمْرِ بَى رَخِيمْ الزُّمْرِ
رَدِّدْ الألْحَانْ
لاَ عَدِمْكَ الكُمْرِ غَنِّى أشْرَحْ ضَمْرِى
والحَنِينْ لِى حَنَانْ
أيْنَ ذَاكَ اليُسْرِ والنُّسِيِّمْ يَسْرِى
والشَّنِينْ والشَّانْ
والهَنَا اللاَّ عُسْرِ لاَ مَلَلْ لاَ حَشْرِ
يَا عَظِيمَة الشَّانْ
أيْنَ ذَاكَ يَا عُمْرِي الهَنَا المُنْهَمْرِ
كُلَّ يُومْ فِى شَانْ
والشَّذَى المُنْقَمْرِ والسِّرُورْ فِي العُمْرِ
إلْتِقَا الحِبَّانْ
البَهَا والبَهْجَة للزَّخَارِفْ تَهْجَ
والجَمِيعْ طَرْبَانْ
غَيْرَ حَالِى اللَّهْجَة نَظْمِى لَهْجَة فِى لَهْجَة
مِشَاطِرْ الحِبَّانْ
أنْتِ رَاحِى ورُوحِى ولَىْ أخَفْ مِنْ رُوحِى
يَا صَبِى الانْسَانْ
أفْهَمِى مَشْرُوحِى صَارْ عَزَاي مَشْرُوحِى
والعَذَابْ إحْسَانْ
مِنْ ضُجَاعْ المَهْدِ خِلْقَه طَبْعَكْ مَهَدِى
خَصَّهُ الرَّحْمَنْ
فِى وَدَاعَة المَهَدِى يَبْكِى جَارِكْ مَهْدِى
يَا ذَكَا الغُلْمَانْ
العِيُونْ مَقْصُورَه حَتَّى جُوَّه قِصُورَه
مَا بَتْطِيقْ إمْعَانْ
عِفَّه وأحْسَنْ صُورَه والحَيَا المَحْصُورَه
تَرْعِبْ الطَّمْعَانْ
غُوفَه ثُمَّ جَلاَدَه لَدِنَه ثُمَّ مَلاَدَه
مِنْ هُنَا المَيَسَانْ
صَامْتَه غَير بَلاَدَه الرَّافْلَه بَينْ تَيلاَدَه
كَالظَّبِى النَّعَسَانْ
طَيْبَة الأجْنَاسِ لَيكِ بَحْكِى جِنَاسِى
والبَحَرْ مَلْيَانْ
يَبْكِو كُلَّ النَّاسِ بَيكِى إسْتِئْنَاسِى
إنْتِ إنْتِ الآنْ