دمت أوالى
دُمْتَ أَوَالِى ذِكْرَ التَّوَى لِى وأَنْتَعِشْ مَرَّاتْ العَلِيلْ
لَو هَوَاكْ يَا أَهْيفْ هَوَى لِى لاَ سَمَاءً سَهْل النَّوَالِ
مَالِى والشَّمَّاتْ الخَوَالِى بَعْصَى فِى مَرْضَاكْ كُلَّ وَالِى
مَا عَلَىْ فِى الجَّفَا والأَوَالِى مُلْتَهِبْ مُلْتَاحْ وإنْتَ وَالِى
لَى زِلاَلِى وظِلِّى الظَّلِيلْ
لَوْ يَكُونْ فِى حُبَّكْ زَوَالِى فَالعَزِيزْ لَى عِزَّكْ ذَلِيلْ
لَيْتَ هَذَا البَينْ إِنْطَوَى لِى فِى لَيَالِى البُعْد الطِّوَالِ
كَانْ تَطِيبْ أَيَّامِى التَّوَلِى كَانْ لِوَاءَ السَّعَدْ إِلْتَوَى لِى
والزَّمَانْ بَالخَيرْ كَانْ نَوَى لِى كُنْتُ أَلْثُمْ كَفْ الرَّوَى لِى
خَلْفَ بَدْرَكْ لَيْلاً سَدِيلْ
لَوْ بَكَيْتُ وبَكَى مَنْ حَوَى لِى بَالفُرَاقْ كَمْ صَدَحْ الهَدِيلْ
لَوْ حَبِيبِى إِنْصَرَمَتْ حِبَالِى بَرْضَهَا العَبْرَاتْ مُصْحِبَالِى
لَوْ بُلِيْتَ وصَارْ جِسْمِى بَالِى لَوْ حَكُوا الحَاكُونْ بَى وبَالِى
مَهْمَا قَالُوا النَّاسْ مَا مِبَالِى مِلْتُ كُلْمَا تَخْطُرْ بِبَالِى
مَافِى حَيَّا مَالَيهُ مَيلْ
أَصْبُو رِيحْ الصَّبَا مَا صَبَا لِى زُرْ مَنَامَاً تَصْنَعْ جَمِيلْ
يَا إتِّجَاهِى وإِتِّجَاهْ سُؤَالِى إِنْتَ زِنْتَ الدُّرْ واللآلِى
أْنَتَ أَرَبِى بَلْ إِنْتَ فَالِى إِنْتَ رُوحِى وصَحْبِى وآلِى
مُذْ نَأَيْتُمْ عَنِّى ونَأَى لِى الزَّمَانْ إِتْنَكَّرْ مَآلِى
حَيْثُ إِنْتَ الكُلْ والكَلِيلْ
لَوْ رَآكْ مَبْغُوضِى ورَأَى لِى كُنْتُ لَيهُ الخِلْ والخَلِيلْ
النَحِيبْ لأيَّامْنَا وزَمَانَا الكُنَّا فِى صَفْوَاتَه وأَمَانَا
قَبْلِ مَا يَتَعَذَّرْ لِمَانَا بَعْدَ نَأَيَكْ أَفْضَلْ عَمَانَا
يَا حَيَاةْ أَرْوَاحْنَا وطَمَانَا لَوْ زَمَانْنَا بِهَجْرَكْ رَماَنَا
كُلَّ شَىْ بَى ضِدُّه بِيَزِيلْ
إِنْ عَطَفْتَ إِنْطَفَى حَرْ ظَماَناَ وإنْ جَفَوْتَ فَشَوْقَاً جَزِيلْ
قَالِّى هَاكْ مَكْنُونْ السَّرَائِرْ يَا طَرِيحْ مَنْ أَلِفْ السَّرَايرْ
مَا الدَّهَاكَ بَحُبْ الحَرَائَرْ دُونْ حُلُوكَ تَحُولْ المَرَايَرْ
يَا سَلاَمْتَكْ عُقْبَالْ جَرَايرْ العِرُوضْ والأَغْرَاضْ ضَرَايِرْ
والرَّقِيَبْ وأَشَارْ للهَدِيْل
الشَّرِيرْ مَنْ تَبِعْ الشَّرَايِرْ والكَرِيمْ مَنْ تَبِعْ العَدِيلْ
اسْتَعِنْتَ بِجَلَدِى ورَائِى سَاوَمْتُة يَا خِلاَّىْ إِشْتِرَائِى
كَىْ أَرَاهُ ومَانَى المِرَائِى مَانِى جَاهْل الدَّاهْمَة الوَرَائِى
قَالِّ ذَلكَ زُورْ وإفْتَرَاءِ قُلْ لِى مَنْ لِلْعَنْقَاءِ رَائِى
كُفْ وكَفْكِفْ ذَا المُسْتَحِيلْ
قُتَّ آهٍ فُصِمَتْ عُرَائِى صَدَّ عَنِّى وَزَرَفْ الكَحِيلْ
قُتَّ مَرَّتْ الاَيَّامْ يَا السَّلاَمَة وإنْتَ عَينَه وسِيْنَه ولاَمَه
يَا مُنَزَّهْ عَنْ المَلاَمَة يَا صَبَاحَا كَشَفْ الظَلاَمَه
يَاصَبِيحَاً حُسْنَك عَلاَمَه تَعْدُو عَيْنَاكِ عَنِّى عَلاَمَ
وقَلْبِى هَايِمْ ودَمْعِى الهَمِيلْ
إنْتَ نَارِى وإنْتَ السَّلاَمَه والزَّمَانْ بَى مَيْلَكْ يَمِيلْ
قَالَّى هَاكْ نُصْحِى وهَاكْ عَوَانِى لاَ تَقُولْ لِلجَّوَى والجَّوَانِى
الهَوَى نِبْرَاسَ الهَوَانِ مَا الجُّهُدْ فِى حُبْ الغَوَانِى
والغَرَامْ للنَّاهِضْ يَوَانِى تَجْنِى زَرْعَكَ والكُلْ فَوَانِى
خَلِّى غَرْسَكْ شَبَه النَّخِيلْ
بَينْ حَيَاتِكْ ومُوتَكْ ثَوَانِى كُنْ عَلَى مَا تَضْمُرْ بَخِيلْ
لَوْ رَأيتْ مَرْآتْ مَحَيَّكْ بَالحَقِيقَة وأَمْعَنْتَ زَيَّكْ
تَلْقَى سِحْرَاً رَاهِبْ تَحَيَّكْ حَفَّ مَايْقَاً رَاعِبْ وَرَيَّكْ!!
الصَّفَا المَوصْوُف هُوْ زَيَّكْ يَا الفَرِيدْ فِى حُسْنَكْ وجَيَّكْ
شُوفْ جَبِينَكْ تَلْقَى الدَّلِيلْ
لَوْ تَقَارِنْ بَالبَدْرِ ضَيَّكْ تَلْقَى مَحْيَكْ أَزْهَرْ جَلِيلْ
هَاكْ ثَنَاىَ يُقَارِبْ عُلاَكَ يَا نَزيه ويَغِيرْ كَاحِلاَكَ
يَا العَفَافَكْ صَايَنْ وَلاَكَ إكْفَهَرَّ الزَّىْ بَانْ جَلاَكَ
وإنْتَصَبْنَ النَّيْرَيَنْ إلاَكْ مَا إشْتِعَالْ النُّورْ العَلاَكَ
ومَا النَّسِيَمْ العَاطْر بَلِيلْ
َيْبَقى خَدَّكْ ضَاحَك حُلاَلَ أَمْ بَسَمْتَ وفَاحْ العَلِيلْ؟
نَشْوَةْ الأَلْبَابْ مِنْى هَاكَ دُرْ يَنَاسِبْ لَى مُشْتَهَاكَ
الحَيَا المِنْ شِيَمَكْ نَهَاكَ أَنْ تَفَاخْر وتَظْهِرْ زَهَاكَ
أَوْ تَكُونْ مَغْرُورْ بَى بَهَاكَ آبى تَأبَى الحُرَمْ إِنْتِهَاكَ
جَنَّه عَطْفَكْ وجَفَاكَ وَيِلْ
قَالْ أَتَسْخَرْ أَمْ مِنْ دَهَاكَ؟ أَقْصِرْ أَحْسَنْ شَرْحَكْ طَوِيلْ
القَوَافِى البَدَتْ إِعْتذَارَه والقُلُوبْ الخَافَتْ بَزَارَه
والوَرِعْ التِّبِعْ النِّذَارَه الجَّمِيعْ مِنْ مَايْقَكْ حَذَارَى
يَا سُلاَفَة مَعَنَى العَذَارَى رَوْضَة حُسْنَكْ والنَّاسْ هَزَارَى
يَا الخَرِيفْ الوَافَاهُ نِيلْ
يَا رَبيعْ المَاحْلَة المَزَارَة يَا سَعَادَة حَظْ مَنْ يَنِيلْ
مَا مُحِبَّاً بَحَبِيبْ تَفَوَّهْ إلاَّ صَدَّعْ كَبْدِى وتَأَوَّهْ
دَمَعِى تَرْجَمْ عَنْ حَالِى نَوَّهْ فَيِكَ بَنْظِمْ دُرْ مَا مَمَوَّهْ
فَصْلُوَ جَوْهَرْ خَاصْ غَيرْ مُشَوَّهْ بَى غَرَايِبْ حُسْنَكْ مَجَوَّهْ
عَنْ تَحَيُّزْ لِصَّاً يَصِيلْ
يَامَا حُسْنَكْ تَوَّهْ ونَوَّهْ كَالْكَواكِبْ زَانُوا الأَصِيلْ
دُمْتَ أَوَالِى ذِكْرَ التَّوَى لِى وأَنْتَعِشْ مَرَّاتْ العَلِيلْ
لَو هَوَاكْ يَا أَهْيفْ هَوَى لِى لاَ سَمَاءً سَهْل النَّوَالِ
مَالِى والشَّمَّاتْ الخَوَالِى بَعْصَى فِى مَرْضَاكْ كُلَّ وَالِى
مَا عَلَىْ فِى الجَّفَا والأَوَالِى مُلْتَهِبْ مُلْتَاحْ وإنْتَ وَالِى
لَى زِلاَلِى وظِلِّى الظَّلِيلْ
لَوْ يَكُونْ فِى حُبَّكْ زَوَالِى فَالعَزِيزْ لَى عِزَّكْ ذَلِيلْ
لَيْتَ هَذَا البَينْ إِنْطَوَى لِى فِى لَيَالِى البُعْد الطِّوَالِ
كَانْ تَطِيبْ أَيَّامِى التَّوَلِى كَانْ لِوَاءَ السَّعَدْ إِلْتَوَى لِى
والزَّمَانْ بَالخَيرْ كَانْ نَوَى لِى كُنْتُ أَلْثُمْ كَفْ الرَّوَى لِى
خَلْفَ بَدْرَكْ لَيْلاً سَدِيلْ
لَوْ بَكَيْتُ وبَكَى مَنْ حَوَى لِى بَالفُرَاقْ كَمْ صَدَحْ الهَدِيلْ
لَوْ حَبِيبِى إِنْصَرَمَتْ حِبَالِى بَرْضَهَا العَبْرَاتْ مُصْحِبَالِى
لَوْ بُلِيْتَ وصَارْ جِسْمِى بَالِى لَوْ حَكُوا الحَاكُونْ بَى وبَالِى
مَهْمَا قَالُوا النَّاسْ مَا مِبَالِى مِلْتُ كُلْمَا تَخْطُرْ بِبَالِى
مَافِى حَيَّا مَالَيهُ مَيلْ
أَصْبُو رِيحْ الصَّبَا مَا صَبَا لِى زُرْ مَنَامَاً تَصْنَعْ جَمِيلْ
يَا إتِّجَاهِى وإِتِّجَاهْ سُؤَالِى إِنْتَ زِنْتَ الدُّرْ واللآلِى
أْنَتَ أَرَبِى بَلْ إِنْتَ فَالِى إِنْتَ رُوحِى وصَحْبِى وآلِى
مُذْ نَأَيْتُمْ عَنِّى ونَأَى لِى الزَّمَانْ إِتْنَكَّرْ مَآلِى
حَيْثُ إِنْتَ الكُلْ والكَلِيلْ
لَوْ رَآكْ مَبْغُوضِى ورَأَى لِى كُنْتُ لَيهُ الخِلْ والخَلِيلْ
النَحِيبْ لأيَّامْنَا وزَمَانَا الكُنَّا فِى صَفْوَاتَه وأَمَانَا
قَبْلِ مَا يَتَعَذَّرْ لِمَانَا بَعْدَ نَأَيَكْ أَفْضَلْ عَمَانَا
يَا حَيَاةْ أَرْوَاحْنَا وطَمَانَا لَوْ زَمَانْنَا بِهَجْرَكْ رَماَنَا
كُلَّ شَىْ بَى ضِدُّه بِيَزِيلْ
إِنْ عَطَفْتَ إِنْطَفَى حَرْ ظَماَناَ وإنْ جَفَوْتَ فَشَوْقَاً جَزِيلْ
قَالِّى هَاكْ مَكْنُونْ السَّرَائِرْ يَا طَرِيحْ مَنْ أَلِفْ السَّرَايرْ
مَا الدَّهَاكَ بَحُبْ الحَرَائَرْ دُونْ حُلُوكَ تَحُولْ المَرَايَرْ
يَا سَلاَمْتَكْ عُقْبَالْ جَرَايرْ العِرُوضْ والأَغْرَاضْ ضَرَايِرْ
والرَّقِيَبْ وأَشَارْ للهَدِيْل
الشَّرِيرْ مَنْ تَبِعْ الشَّرَايِرْ والكَرِيمْ مَنْ تَبِعْ العَدِيلْ
اسْتَعِنْتَ بِجَلَدِى ورَائِى سَاوَمْتُة يَا خِلاَّىْ إِشْتِرَائِى
كَىْ أَرَاهُ ومَانَى المِرَائِى مَانِى جَاهْل الدَّاهْمَة الوَرَائِى
قَالِّ ذَلكَ زُورْ وإفْتَرَاءِ قُلْ لِى مَنْ لِلْعَنْقَاءِ رَائِى
كُفْ وكَفْكِفْ ذَا المُسْتَحِيلْ
قُتَّ آهٍ فُصِمَتْ عُرَائِى صَدَّ عَنِّى وَزَرَفْ الكَحِيلْ
قُتَّ مَرَّتْ الاَيَّامْ يَا السَّلاَمَة وإنْتَ عَينَه وسِيْنَه ولاَمَه
يَا مُنَزَّهْ عَنْ المَلاَمَة يَا صَبَاحَا كَشَفْ الظَلاَمَه
يَاصَبِيحَاً حُسْنَك عَلاَمَه تَعْدُو عَيْنَاكِ عَنِّى عَلاَمَ
وقَلْبِى هَايِمْ ودَمْعِى الهَمِيلْ
إنْتَ نَارِى وإنْتَ السَّلاَمَه والزَّمَانْ بَى مَيْلَكْ يَمِيلْ
قَالَّى هَاكْ نُصْحِى وهَاكْ عَوَانِى لاَ تَقُولْ لِلجَّوَى والجَّوَانِى
الهَوَى نِبْرَاسَ الهَوَانِ مَا الجُّهُدْ فِى حُبْ الغَوَانِى
والغَرَامْ للنَّاهِضْ يَوَانِى تَجْنِى زَرْعَكَ والكُلْ فَوَانِى
خَلِّى غَرْسَكْ شَبَه النَّخِيلْ
بَينْ حَيَاتِكْ ومُوتَكْ ثَوَانِى كُنْ عَلَى مَا تَضْمُرْ بَخِيلْ
لَوْ رَأيتْ مَرْآتْ مَحَيَّكْ بَالحَقِيقَة وأَمْعَنْتَ زَيَّكْ
تَلْقَى سِحْرَاً رَاهِبْ تَحَيَّكْ حَفَّ مَايْقَاً رَاعِبْ وَرَيَّكْ!!
الصَّفَا المَوصْوُف هُوْ زَيَّكْ يَا الفَرِيدْ فِى حُسْنَكْ وجَيَّكْ
شُوفْ جَبِينَكْ تَلْقَى الدَّلِيلْ
لَوْ تَقَارِنْ بَالبَدْرِ ضَيَّكْ تَلْقَى مَحْيَكْ أَزْهَرْ جَلِيلْ
هَاكْ ثَنَاىَ يُقَارِبْ عُلاَكَ يَا نَزيه ويَغِيرْ كَاحِلاَكَ
يَا العَفَافَكْ صَايَنْ وَلاَكَ إكْفَهَرَّ الزَّىْ بَانْ جَلاَكَ
وإنْتَصَبْنَ النَّيْرَيَنْ إلاَكْ مَا إشْتِعَالْ النُّورْ العَلاَكَ
ومَا النَّسِيَمْ العَاطْر بَلِيلْ
َيْبَقى خَدَّكْ ضَاحَك حُلاَلَ أَمْ بَسَمْتَ وفَاحْ العَلِيلْ؟
نَشْوَةْ الأَلْبَابْ مِنْى هَاكَ دُرْ يَنَاسِبْ لَى مُشْتَهَاكَ
الحَيَا المِنْ شِيَمَكْ نَهَاكَ أَنْ تَفَاخْر وتَظْهِرْ زَهَاكَ
أَوْ تَكُونْ مَغْرُورْ بَى بَهَاكَ آبى تَأبَى الحُرَمْ إِنْتِهَاكَ
جَنَّه عَطْفَكْ وجَفَاكَ وَيِلْ
قَالْ أَتَسْخَرْ أَمْ مِنْ دَهَاكَ؟ أَقْصِرْ أَحْسَنْ شَرْحَكْ طَوِيلْ
القَوَافِى البَدَتْ إِعْتذَارَه والقُلُوبْ الخَافَتْ بَزَارَه
والوَرِعْ التِّبِعْ النِّذَارَه الجَّمِيعْ مِنْ مَايْقَكْ حَذَارَى
يَا سُلاَفَة مَعَنَى العَذَارَى رَوْضَة حُسْنَكْ والنَّاسْ هَزَارَى
يَا الخَرِيفْ الوَافَاهُ نِيلْ
يَا رَبيعْ المَاحْلَة المَزَارَة يَا سَعَادَة حَظْ مَنْ يَنِيلْ
مَا مُحِبَّاً بَحَبِيبْ تَفَوَّهْ إلاَّ صَدَّعْ كَبْدِى وتَأَوَّهْ
دَمَعِى تَرْجَمْ عَنْ حَالِى نَوَّهْ فَيِكَ بَنْظِمْ دُرْ مَا مَمَوَّهْ
فَصْلُوَ جَوْهَرْ خَاصْ غَيرْ مُشَوَّهْ بَى غَرَايِبْ حُسْنَكْ مَجَوَّهْ
عَنْ تَحَيُّزْ لِصَّاً يَصِيلْ
يَامَا حُسْنَكْ تَوَّهْ ونَوَّهْ كَالْكَواكِبْ زَانُوا الأَصِيلْ