عَيْنٌ وَيَاءٌ
يُزَفُ بِفَرْحَةٍ عَيْنٌ وَيَاءٌ
إلى مَغْنىً بِهِ يَحْلُو اللقاءُ
وَبَيْنَهُمَا عَلَى مَرِّ الليَّالِي
رِبَاطُ الوُدِّ لَيْسَ لَـهُ انْتِهَاءُ
يُحيطُ بِهِ التَعَاوُنُ وَالتَآخِي
وَيَجْمَعُ بَيْنَ مَنْ فِيِهِ الوَفَاءُ
وَفي مَغَنَاهُمَا يُمْنٌ وَسَعْدٌ
وَرَغْدُ العَيْش ِ ثَمَّةَ وَالْرَخَاءُ
وَطِبٌّ يَجْمَعُ الْزَّوْجَينَ مَنْحَىً
وَمُرْتَكَزَاً وَفي الطِّبُ الْدَوَاءُ
وَنَدْعُو الله للاثْنَين حَظَاً
وَتوفِيقَاً يُخَالِطُهُ الرَّفَاءُ
تَهانِينَا وفي يَومٍ سَعِيدٍ
تَأهَل بَعْدُهُ عَينٌ وَيَاءُ
20/06/1989
يُزَفُ بِفَرْحَةٍ عَيْنٌ وَيَاءٌ
إلى مَغْنىً بِهِ يَحْلُو اللقاءُ
وَبَيْنَهُمَا عَلَى مَرِّ الليَّالِي
رِبَاطُ الوُدِّ لَيْسَ لَـهُ انْتِهَاءُ
يُحيطُ بِهِ التَعَاوُنُ وَالتَآخِي
وَيَجْمَعُ بَيْنَ مَنْ فِيِهِ الوَفَاءُ
وَفي مَغَنَاهُمَا يُمْنٌ وَسَعْدٌ
وَرَغْدُ العَيْش ِ ثَمَّةَ وَالْرَخَاءُ
وَطِبٌّ يَجْمَعُ الْزَّوْجَينَ مَنْحَىً
وَمُرْتَكَزَاً وَفي الطِّبُ الْدَوَاءُ
وَنَدْعُو الله للاثْنَين حَظَاً
وَتوفِيقَاً يُخَالِطُهُ الرَّفَاءُ
تَهانِينَا وفي يَومٍ سَعِيدٍ
تَأهَل بَعْدُهُ عَينٌ وَيَاءُ
20/06/1989

