وها هي احدى قصائد الحقيبة
والتى كتبت فى زمن ليس بالقريب
وان لكل فترة طريقتها فى التعامل
ولعل كلمة (رقيبي) والتى قصدها الشاعر هنا
بعيده كل البعد عن المفهوم الذى فهمتها به
فمن كلمات الاغنية المشهوره
مناسبتها
هنا نلاحظ ان الشاعر كان متيم بحب فتاة ما كتب فيها القصيدة
وغابت عنه فى يوم من الايام بسبب المرض
فقصد هنا بغفلة رقيبي
( أي انها غابت عن ناظره لفترة لم يتعودها وقرر ان يعرف سبب غيابها)
فعرف انها مريضة ولهذا السبب لم يراها
منذ يوم او يومين وهذه هى (الغفله) التى قصدها شاعرنا محمد بشير عتيق حيث قال:
في غفلة رقيبي
رُحت أزور حبيبي
لقيتهُ شوية حاسي..
ووصف القاء حين قال:
ضاجع في سريره متوسد وثيره
بين طيات حريرهُ
حَييتُه وجلسْتَ
من حُسنُه إختلستَ
في سِحرُه أنغمستَ
بحديث دبلوماسي قالى نوري ماسي
وأحذر إلتماسي..
وبدأ في سؤالها عن ما اصابها وما تحس به واجابته حيث قال:
قلت ليهو في جمالك سحروك وله مالك ؟
صار ياحبيب لونك
فاتر زي عيونك
قال لي عندي حُمه وبىَّ صداع آلمَّ
من أثر إنتكاسي أتعذر نعاسي ولي يومين أقاسي..
ودعى الله لها الشفاء حين قال:
قلت ليهو في وسامتك وحلاوة إبتسامتك
كفارة وسلامتك
والف عزيز كرامتك يالحافظ كرامتك
مهما كُنتَ قاسي
او لى عهدي ناسي ليك يذداد حماسي..
الى ان اعترف لها بحبه العميق وقابلته هى بخجل ووصف ذلك قائلا فى الختام:
قال لي انت عاقل ومافي لزوم تشاغل
وانا في روحي شاغل
قلت ليهو انت روحي
وانت سبب جروحي
وانت لشعري مُوحي
ياروعة جناسي ياحُبي الأساسي
يالنسيتني ناسي ..
والتى كتبت فى زمن ليس بالقريب
وان لكل فترة طريقتها فى التعامل
ولعل كلمة (رقيبي) والتى قصدها الشاعر هنا
بعيده كل البعد عن المفهوم الذى فهمتها به
فمن كلمات الاغنية المشهوره
مناسبتها
هنا نلاحظ ان الشاعر كان متيم بحب فتاة ما كتب فيها القصيدة
وغابت عنه فى يوم من الايام بسبب المرض
فقصد هنا بغفلة رقيبي
( أي انها غابت عن ناظره لفترة لم يتعودها وقرر ان يعرف سبب غيابها)
فعرف انها مريضة ولهذا السبب لم يراها
منذ يوم او يومين وهذه هى (الغفله) التى قصدها شاعرنا محمد بشير عتيق حيث قال:
في غفلة رقيبي
رُحت أزور حبيبي
لقيتهُ شوية حاسي..
ووصف القاء حين قال:
ضاجع في سريره متوسد وثيره
بين طيات حريرهُ
حَييتُه وجلسْتَ
من حُسنُه إختلستَ
في سِحرُه أنغمستَ
بحديث دبلوماسي قالى نوري ماسي
وأحذر إلتماسي..
وبدأ في سؤالها عن ما اصابها وما تحس به واجابته حيث قال:
قلت ليهو في جمالك سحروك وله مالك ؟
صار ياحبيب لونك
فاتر زي عيونك
قال لي عندي حُمه وبىَّ صداع آلمَّ
من أثر إنتكاسي أتعذر نعاسي ولي يومين أقاسي..
ودعى الله لها الشفاء حين قال:
قلت ليهو في وسامتك وحلاوة إبتسامتك
كفارة وسلامتك
والف عزيز كرامتك يالحافظ كرامتك
مهما كُنتَ قاسي
او لى عهدي ناسي ليك يذداد حماسي..
الى ان اعترف لها بحبه العميق وقابلته هى بخجل ووصف ذلك قائلا فى الختام:
قال لي انت عاقل ومافي لزوم تشاغل
وانا في روحي شاغل
قلت ليهو انت روحي
وانت سبب جروحي
وانت لشعري مُوحي
ياروعة جناسي ياحُبي الأساسي
يالنسيتني ناسي ..