تويت
انتظرتك .....
كم يفتش عنى عنك ...
فى مداين ما بتعرفك ...
أُم بتسال عن ضناها ...
غيمة هجت من سماها ...
زحمة المدن البعيدة ....
صرخة الكلمة و صداها ...
وكم يفتش عنى عنك ...
إنتظرتك ياما يام
والموانى ابت تجيبك
لا تِعبت من المسافة ..
لا بفكر يوم أسيبك ...
روحى حامت ذى فراشة ...
جات تحلق فوق لهيبك .
وكم تفتش عنى عنك ...
مرة شفتك والمسافة ...
الليل يوزع أمنياتك ...
قلت زولتى الما غريبة
رغم همك ياكى ذاتك ...
كُنتى عاوزة تقولى حاجة ...
كلمة ابلغ من سكاتك
و كنت اسال عنى عنك ....
فى مداين ما بتعرفك
أمشى والهم الغلبنى
مالى روحى و شايلو كتفك ...
الكلام تاهت حروفو ...
فى النعاس الجافا طرفك
لا ملامح صدحى صوتك ..
و منى ضايع حتى وصفك ..
كم يفتش عنى عنك ...
فى مداين ما بترفك
كم يفتش عنى عنك ...
فى مداين ما بتعرفك ...
أُم بتسال عن ضناها ...
غيمة هجت من سماها ...
زحمة المدن البعيدة ....
صرخة الكلمة و صداها ...
وكم يفتش عنى عنك ...
إنتظرتك ياما يام
والموانى ابت تجيبك
لا تِعبت من المسافة ..
لا بفكر يوم أسيبك ...
روحى حامت ذى فراشة ...
جات تحلق فوق لهيبك .
وكم تفتش عنى عنك ...
مرة شفتك والمسافة ...
الليل يوزع أمنياتك ...
قلت زولتى الما غريبة
رغم همك ياكى ذاتك ...
كُنتى عاوزة تقولى حاجة ...
كلمة ابلغ من سكاتك
و كنت اسال عنى عنك ....
فى مداين ما بتعرفك
أمشى والهم الغلبنى
مالى روحى و شايلو كتفك ...
الكلام تاهت حروفو ...
فى النعاس الجافا طرفك
لا ملامح صدحى صوتك ..
و منى ضايع حتى وصفك ..
كم يفتش عنى عنك ...
فى مداين ما بترفك
