.أشـتـاقُ إلـيـكِ
أشـتـاقُ إلـيـكِ
وقـد مـرَّت
سـنـواتُ الـهـجـر ِ
ولـم أشـفَ
فـالـعـشـقُ تـغـلـغـلَ
فـي بـدنـي
وأنـا فـي الـيَـمِّ
بـلا مـرفى
سـافـرتُ بـعـيـداً
كـي أنـسـى
فـتـفـجَّـر حُـبُّـكِ
فـي الـمـنـفـى
فـرجـعـتُ أطـاردُ
أشـواقـي
أسـتـلـِبُ الـعـمـرَ
ومـا كـفــَّى
****
أشـتـاقُ إلـيـكِ
مُـعـذبـتـي
أيـفـيـضُ الـنـبـعُ
وقـد جـفَّ ؟
والشـوق بـحـارٌ
تـَجـرفــُنـي
وتـُـبـاعِـدُ بـيـنـي
والـضـفــَّة
الـريـحُ يُـصـارعُ
أشـرعـتـي
والـوجدُ يُغالِبُ
فـي الـلـَّهـفـة
وجـراحُ الأمس ِ
تـُعاودُنـي
ما طـاب الـجُـرحُ
ومـا خـفَّ
****
أشـتـاقُ إلـيـكِ
وفـي زمـنـي
الـشـوقُ حـرامٌ
والإلـفـة
فـعـيـونُ الـنـاس ِ
تـُطـاردُنـي
والـوَلـَهُ الـسـافـِرُ
لا يـخـفـى
أأقـــولُ وداعـاً
ســيـدتـي
يـا حُـلـمـاً عـاد
ومـا رفَّ
أم أحـمِـلُ قـلـبـي
فـي كـفــِّي
أتــقــرَّبُ ثـانـيـة ً
زلـفـى
أشـتـاقُ إلـيـكِ
وقـد مـرَّت
سـنـواتُ الـهـجـر ِ
ولـم أشـفَ
فـالـعـشـقُ تـغـلـغـلَ
فـي بـدنـي
وأنـا فـي الـيَـمِّ
بـلا مـرفى
سـافـرتُ بـعـيـداً
كـي أنـسـى
فـتـفـجَّـر حُـبُّـكِ
فـي الـمـنـفـى
فـرجـعـتُ أطـاردُ
أشـواقـي
أسـتـلـِبُ الـعـمـرَ
ومـا كـفــَّى
****
أشـتـاقُ إلـيـكِ
مُـعـذبـتـي
أيـفـيـضُ الـنـبـعُ
وقـد جـفَّ ؟
والشـوق بـحـارٌ
تـَجـرفــُنـي
وتـُـبـاعِـدُ بـيـنـي
والـضـفــَّة
الـريـحُ يُـصـارعُ
أشـرعـتـي
والـوجدُ يُغالِبُ
فـي الـلـَّهـفـة
وجـراحُ الأمس ِ
تـُعاودُنـي
ما طـاب الـجُـرحُ
ومـا خـفَّ
****
أشـتـاقُ إلـيـكِ
وفـي زمـنـي
الـشـوقُ حـرامٌ
والإلـفـة
فـعـيـونُ الـنـاس ِ
تـُطـاردُنـي
والـوَلـَهُ الـسـافـِرُ
لا يـخـفـى
أأقـــولُ وداعـاً
ســيـدتـي
يـا حُـلـمـاً عـاد
ومـا رفَّ
أم أحـمِـلُ قـلـبـي
فـي كـفــِّي
أتــقــرَّبُ ثـانـيـة ً
زلـفـى