تويت
أحمد عمر «قصة وإنتهت»
يامقسومة بين الموت
وبين الحلم الفرهد وبتق
يامرسومة في رحم الغيب
الوان فرحة
وطيفك غربََ فيني وشرق
ويا مليانة من الجواي
منو الدساك في فكرة موتك
زيف فيكي كلامك وصوتك
ورتب ليكي مجيكي وفوتك
وختا يقينك كلو كلام ينقال بتصدق
ويا السكنتك كل دنياي ...وديمة معاي
حقو نرتب كل افكارنا
قبل قرارنا
انا الدخلتك وطن الحب
البيهو هتفنا وقلنا شعارنا
وانا العلمتك كيف نتهجأ حروف اصرارنا
وانا الاستت عشان نتماسك
سقف الدنيا
عتبة لدارنا
واتحديت بي هواك الكل .. ونضمي الناس السيفو مطرق
وانتي
انتي الصابرة علي بلواي وشايلة اساي
وفيك ارتحت ونجض الني
وانتي الشلتي نبقة الدنيا وقسمتيها
نص لي باكر وواحد لي
وانتي الذوق والرأي والطيبة
الخلت عين الدنيا علي
وانت الغيم البيو راهنتا
وقلتا يخدر عمري الصي
لا قلتا بفوت لا طاف بالبال في يوم اتفرق
واتصادفنا
في رعشة ايد
ونشوة لحظة .. واروع مشهد
يوم وقعنا العهد البينا
واتحضرنا عشان نتوحد
لا اتسألنا عن الهفوات
لا خوفنا اليوم الاسود
وما اهتمينا متين نتلاقي
وكيف نتلاقي
كان الكون انا عندي نفيسة
وكان الكون في عيونك احمد
وكنا سوا .. زي عصفور في غصناً فرهد
زي الغصن كنا انحنا
وزي عصفورة حبنا غرد
هم اتنين ووحدو لوحة
وطلعت بيهم احلى واسعد
ونحنا اتنين في نفس اللوحة
بس الوانا كانت اغمق
.....
وحلمنا سوا
بي حفلتنا ..
وكيف الرقصة
حلمنا بدارنا..
ومع اطفالنا كيف الجلسة
اثيل ومعز وارهاف مع لمسة
وبرة بتلعب جمبنا همسة
والمستعصم من ما حسا
صنقر ونقنق
وبي ضحكات ابت تندسا
قلتي مشوطن زي واخرق
ونحنا بنحلم ما اتخيلنا الحاصل هسا
ولا اتخيلنا في يوم نتفرق
.........
ونحنا احبة لفت بينا الدنيا ودارت
لا احلامنا قلت همة
لا اشواقنا قدرنا نلمها
لا آمالنا في باكر طارت
وبدت القصة
يوم ايمانك وثقتك قلو
منو اللاقيتها ؟
وكيف سلمتا ؟ وكيف ونستها ؟
وكيفن قعدوا معاك من اصلو
وخاصة فلانة
ديك شيطانة
وكل الناس من فعلها ملو
وحقو تخاصم ناس علانة
يوم لاقونا بكل بجاحة عنك سألو
وقلتي كلام انا عازرك فيهو
وقلتي كلام ماكان في محلو
وماهميت لكلامك ابداً
وقلتا خلاص ما الناس بتسألو
وما اتخيلتا الكان جواك
وماظنيت الشك من اصلو
وكنت بظنك عارفة وواثقة
اني اخترتا عيونك قبلة
مافكرتا احج لي غيرك
ولاني سألتا الناس كيف صلو
واني بريدك كلك كاملة
ما شان لونك ولا ملامحك
ولاقوامك
شان بهواك .. وشان احلام في عيونك طلو
وشان الحب بيناتنا قضية
فكرة ومبدأ
لابتتغير لابتتجزأ
بحبك فكرة
حب بالفطرة
وحب لي بكرة
لا بتنازل لا بتهزا
لا ايدي في الحب بنشلو
.......
وبقت القصة رتيبة مملة
وبقي تفكيرك وباقي الملة
اني بهينك .. واني عيونك قاصد اذلا
وانو الناس متوهطة فيني
وغير قلبي ما ليكي محلا
ماحسيتي ...
اني بلاقي الناس مشتاق
ولما اجيك اشواقي ببلا
واني بشوفك سما من فوقنا
وباقي الناس نجوم واهلة
كان احساسك زي تفكيرك
حارب وخاصم نفذ و(إلا )
وانا نفذتا
وهسي ندمتا
اريتني وقفتا قليل فكرتا
وقت بسملا
واريت ما كنتا ... عليك راهنتا
زي الغيمة عمري ترشي
واريت لو فُتا
شان جواي ما كنتي تخشي
واريت لو مُتا
قبلي تخوني الحب وتغشي
واريت لو تنفع
ما كان ضاع من حبنا شي
..
واخر حاجة عايز اقولها
انو سنينك رايعة فصولها
من تبيتي
وقمتي حبيتي
لي سنة اولي
اما التانية ، فكانت اروع
من التالتة الما معقولة
وزي الرابعة
دوام مذهولة
حتي الخامسة
الما اتوقعنا .. ابداً افولا
كانت زهرة وراجية زبولها
وهسا بصافحك
وقلبي مسامحك
ودعتك الله
شيلي ملامحك
وخلي القصة تكون معقولة
وبين الحلم الفرهد وبتق
يامرسومة في رحم الغيب
الوان فرحة
وطيفك غربََ فيني وشرق
ويا مليانة من الجواي
منو الدساك في فكرة موتك
زيف فيكي كلامك وصوتك
ورتب ليكي مجيكي وفوتك
وختا يقينك كلو كلام ينقال بتصدق
ويا السكنتك كل دنياي ...وديمة معاي
حقو نرتب كل افكارنا
قبل قرارنا
انا الدخلتك وطن الحب
البيهو هتفنا وقلنا شعارنا
وانا العلمتك كيف نتهجأ حروف اصرارنا
وانا الاستت عشان نتماسك
سقف الدنيا
عتبة لدارنا
واتحديت بي هواك الكل .. ونضمي الناس السيفو مطرق
وانتي
انتي الصابرة علي بلواي وشايلة اساي
وفيك ارتحت ونجض الني
وانتي الشلتي نبقة الدنيا وقسمتيها
نص لي باكر وواحد لي
وانتي الذوق والرأي والطيبة
الخلت عين الدنيا علي
وانت الغيم البيو راهنتا
وقلتا يخدر عمري الصي
لا قلتا بفوت لا طاف بالبال في يوم اتفرق
واتصادفنا
في رعشة ايد
ونشوة لحظة .. واروع مشهد
يوم وقعنا العهد البينا
واتحضرنا عشان نتوحد
لا اتسألنا عن الهفوات
لا خوفنا اليوم الاسود
وما اهتمينا متين نتلاقي
وكيف نتلاقي
كان الكون انا عندي نفيسة
وكان الكون في عيونك احمد
وكنا سوا .. زي عصفور في غصناً فرهد
زي الغصن كنا انحنا
وزي عصفورة حبنا غرد
هم اتنين ووحدو لوحة
وطلعت بيهم احلى واسعد
ونحنا اتنين في نفس اللوحة
بس الوانا كانت اغمق
.....
وحلمنا سوا
بي حفلتنا ..
وكيف الرقصة
حلمنا بدارنا..
ومع اطفالنا كيف الجلسة
اثيل ومعز وارهاف مع لمسة
وبرة بتلعب جمبنا همسة
والمستعصم من ما حسا
صنقر ونقنق
وبي ضحكات ابت تندسا
قلتي مشوطن زي واخرق
ونحنا بنحلم ما اتخيلنا الحاصل هسا
ولا اتخيلنا في يوم نتفرق
.........
ونحنا احبة لفت بينا الدنيا ودارت
لا احلامنا قلت همة
لا اشواقنا قدرنا نلمها
لا آمالنا في باكر طارت
وبدت القصة
يوم ايمانك وثقتك قلو
منو اللاقيتها ؟
وكيف سلمتا ؟ وكيف ونستها ؟
وكيفن قعدوا معاك من اصلو
وخاصة فلانة
ديك شيطانة
وكل الناس من فعلها ملو
وحقو تخاصم ناس علانة
يوم لاقونا بكل بجاحة عنك سألو
وقلتي كلام انا عازرك فيهو
وقلتي كلام ماكان في محلو
وماهميت لكلامك ابداً
وقلتا خلاص ما الناس بتسألو
وما اتخيلتا الكان جواك
وماظنيت الشك من اصلو
وكنت بظنك عارفة وواثقة
اني اخترتا عيونك قبلة
مافكرتا احج لي غيرك
ولاني سألتا الناس كيف صلو
واني بريدك كلك كاملة
ما شان لونك ولا ملامحك
ولاقوامك
شان بهواك .. وشان احلام في عيونك طلو
وشان الحب بيناتنا قضية
فكرة ومبدأ
لابتتغير لابتتجزأ
بحبك فكرة
حب بالفطرة
وحب لي بكرة
لا بتنازل لا بتهزا
لا ايدي في الحب بنشلو
.......
وبقت القصة رتيبة مملة
وبقي تفكيرك وباقي الملة
اني بهينك .. واني عيونك قاصد اذلا
وانو الناس متوهطة فيني
وغير قلبي ما ليكي محلا
ماحسيتي ...
اني بلاقي الناس مشتاق
ولما اجيك اشواقي ببلا
واني بشوفك سما من فوقنا
وباقي الناس نجوم واهلة
كان احساسك زي تفكيرك
حارب وخاصم نفذ و(إلا )
وانا نفذتا
وهسي ندمتا
اريتني وقفتا قليل فكرتا
وقت بسملا
واريت ما كنتا ... عليك راهنتا
زي الغيمة عمري ترشي
واريت لو فُتا
شان جواي ما كنتي تخشي
واريت لو مُتا
قبلي تخوني الحب وتغشي
واريت لو تنفع
ما كان ضاع من حبنا شي
..
واخر حاجة عايز اقولها
انو سنينك رايعة فصولها
من تبيتي
وقمتي حبيتي
لي سنة اولي
اما التانية ، فكانت اروع
من التالتة الما معقولة
وزي الرابعة
دوام مذهولة
حتي الخامسة
الما اتوقعنا .. ابداً افولا
كانت زهرة وراجية زبولها
وهسا بصافحك
وقلبي مسامحك
ودعتك الله
شيلي ملامحك
وخلي القصة تكون معقولة
