تويت
أبوطالب عبدالباقي «أمونة»
أمــــونة
أمونة زي رش الخريف
ريحة الدعاش دفق المطر
زي بسمة الأطفال وضي نور الامل
معجونة يا أمونة بي طيبة الكبار
طيبة ومعتّقة بالأصل
محفورة في جوايا كون
جنّة مناي البعشقا
حضناً ملاذ وكتين تضيق
دنيايا في زمن الشقا
قمراً طلع في ظلمتي
نوّر جوانحي وأشرقا
ياها العشقتها من زمان
جلّ البراها ونسقا
يا امي في الزمن البكون
محتاج تتاتيني وأمش
وأبويا في دقّة حنان
لحظة غلط ويرجع يهش
وشريكتي في همّي ومناي
ورفيقتي في يومي وأمس
ومعاي في مستقبلي
مرتاح من الزمن الصعب
من الشقا وهم الطريق
عندي البقاسمني العنا
عندي البشاركني الضنا
عندي البيرفع راسي في
زمن الخضوع والمسكنة
يرشدني كيفن الرجوع
يسرقني من وهن الشموع
لي قوة الضو السطوع
وأمونة هي:
صدّت مرور صافي النسيم في خدّها من عفّتا
وأمونة هي:
مدّت كريم الزاد على فم الجياع من رأفتا
***
يا آمنة يا المجبولة فيني محبّتك
مولودة فيني معزتك
اطمّني واتأمّني واتأكّدي
ما عرفت في كل الدروب غير سكّتك
أمونة زي رش الخريف
ريحة الدعاش دفق المطر
زي بسمة الأطفال وضي نور الامل
معجونة يا أمونة بي طيبة الكبار
طيبة ومعتّقة بالأصل
محفورة في جوايا كون
جنّة مناي البعشقا
حضناً ملاذ وكتين تضيق
دنيايا في زمن الشقا
قمراً طلع في ظلمتي
نوّر جوانحي وأشرقا
ياها العشقتها من زمان
جلّ البراها ونسقا
يا امي في الزمن البكون
محتاج تتاتيني وأمش
وأبويا في دقّة حنان
لحظة غلط ويرجع يهش
وشريكتي في همّي ومناي
ورفيقتي في يومي وأمس
ومعاي في مستقبلي
مرتاح من الزمن الصعب
من الشقا وهم الطريق
عندي البقاسمني العنا
عندي البشاركني الضنا
عندي البيرفع راسي في
زمن الخضوع والمسكنة
يرشدني كيفن الرجوع
يسرقني من وهن الشموع
لي قوة الضو السطوع
وأمونة هي:
صدّت مرور صافي النسيم في خدّها من عفّتا
وأمونة هي:
مدّت كريم الزاد على فم الجياع من رأفتا
***
يا آمنة يا المجبولة فيني محبّتك
مولودة فيني معزتك
اطمّني واتأمّني واتأكّدي
ما عرفت في كل الدروب غير سكّتك
