مرثية الخليفة مصطفى
عَمَّ الرَزَى كُلْ بَلْدَه
وأبْكَى القُلُوبْ الصَّلْدَه
طَابَتْ لَو دَارْ الخُلْدَه
يَاحَلِيلْ سَلاَمَه أبْ قَلْدَه
كَانْ خَيرُو لَينَا مُصُوبَرْ
وزَرَعُو المَتُّلْوَ شُوبَرْ
يَابَا المِكُوبِر كُوبَرْ
فُوقِى ورَضِيتْ بَى كُوبَرْ
نَخْطِى ونَصِيبْ بَفِعَالْنَا
فَتَّحْ جَمِيعْ أقْفَالْنَا
وسُؤالُو عَنْ أطْفَالْنَا
وَينْ دَاكْ عُقُبْ مُو فَالْنَا
مَا بَشُوفُنَا كَانْ بَى امْقَالُو
القَافِلْ قَوايِلْ قَالُوا
الحَبَشِى والبَبْقَى لُو
قَلْبُو الحَنِينْ رَقَّى لُو
كَانْ الأبُو المُو قَاهِمْ
وكَانْ الطَبِيبْ الفَاهِمْ
كَانْ طِبُّو لَينَا مَرَاهِمْ
وكَانْ قَاهِمْ اللَّنَا قَاهِمْ
عَمَّ الرَزَى كُلْ بَلْدَه
وأبْكَى القُلُوبْ الصَّلْدَه
طَابَتْ لَو دَارْ الخُلْدَه
يَاحَلِيلْ سَلاَمَه أبْ قَلْدَه
كَانْ خَيرُو لَينَا مُصُوبَرْ
وزَرَعُو المَتُّلْوَ شُوبَرْ
يَابَا المِكُوبِر كُوبَرْ
فُوقِى ورَضِيتْ بَى كُوبَرْ
نَخْطِى ونَصِيبْ بَفِعَالْنَا
فَتَّحْ جَمِيعْ أقْفَالْنَا
وسُؤالُو عَنْ أطْفَالْنَا
وَينْ دَاكْ عُقُبْ مُو فَالْنَا
مَا بَشُوفُنَا كَانْ بَى امْقَالُو
القَافِلْ قَوايِلْ قَالُوا
الحَبَشِى والبَبْقَى لُو
قَلْبُو الحَنِينْ رَقَّى لُو
كَانْ الأبُو المُو قَاهِمْ
وكَانْ الطَبِيبْ الفَاهِمْ
كَانْ طِبُّو لَينَا مَرَاهِمْ
وكَانْ قَاهِمْ اللَّنَا قَاهِمْ