نجوى
طَولنَا مَا بَينَاتا نَجوى يَا حَبِيبِى عِيدَه لَىْ
كَى أشَاهِد الحُسْن كُلُّه كَى أسَامر العَبْقَرِية
أنْظُر الرُّقَى والرَّشَاقة والسَبَايب الجَّوهْرِية
المُدلاةِ عَلَى التَّرائب المُضِيئة كَالثُّرَيَّا
تَنْثُر الدُّر المُنَضِّدْ بَى نَغَمَ عَزف مَرِيَّة
لَثَّه زَى سِين المَصَاحِف تَتَلألأ كالثُّريَّا
ومُحَاصُرَه التِّنْيَة تِنُيَة ومِقَابْلَة النَّيَّة نَيَّة
والخِدُودْ النُّضُرْة تَنْدِي بالنِّعُومة الوَرْدَوِيَّة
إن عَلَيك أثْنَيتْ فَإسْمِح هَذَا كَان نَذَراً عَلَىَّ
ومَا يَكُون ثَنَاى لَيك نَسْبَة الثَّرَى للثُّرَيَا
ظنُّو إنِّى كُنْت ظَامِىء حبَوُّا يَطْلُبوا لَى مَيَّه
قُلْت لاَلاَ عَلَىَّ لَحُّوا قُتَّ بَشْرب بَى عَيَنىَّ
كَونِى فِى فِرْدُوسْ حَيَاتِى لاَ نَصَب لا ظَمَأ بَىَّ
رُوحِى سَابحه فى بِحُورن فِى محَاسِن جَوْهَرِيَّه
مَنْ هُنَا والحِصَّة تَمَّت لَيتَها دامتْ شِوَيَّه
يَا نَسَايم الفَجر أسْرِى أحْمِلى مِنِّى التَّحِيَّة
علَّهم يتَرَقَّبُوهَا مِنِّى بَى أطْيَب تَحِيَّة
طَولنَا مَا بَينَاتا نَجوى يَا حَبِيبِى عِيدَه لَىْ
كَى أشَاهِد الحُسْن كُلُّه كَى أسَامر العَبْقَرِية
أنْظُر الرُّقَى والرَّشَاقة والسَبَايب الجَّوهْرِية
المُدلاةِ عَلَى التَّرائب المُضِيئة كَالثُّرَيَّا
تَنْثُر الدُّر المُنَضِّدْ بَى نَغَمَ عَزف مَرِيَّة
لَثَّه زَى سِين المَصَاحِف تَتَلألأ كالثُّريَّا
ومُحَاصُرَه التِّنْيَة تِنُيَة ومِقَابْلَة النَّيَّة نَيَّة
والخِدُودْ النُّضُرْة تَنْدِي بالنِّعُومة الوَرْدَوِيَّة
إن عَلَيك أثْنَيتْ فَإسْمِح هَذَا كَان نَذَراً عَلَىَّ
ومَا يَكُون ثَنَاى لَيك نَسْبَة الثَّرَى للثُّرَيَا
ظنُّو إنِّى كُنْت ظَامِىء حبَوُّا يَطْلُبوا لَى مَيَّه
قُلْت لاَلاَ عَلَىَّ لَحُّوا قُتَّ بَشْرب بَى عَيَنىَّ
كَونِى فِى فِرْدُوسْ حَيَاتِى لاَ نَصَب لا ظَمَأ بَىَّ
رُوحِى سَابحه فى بِحُورن فِى محَاسِن جَوْهَرِيَّه
مَنْ هُنَا والحِصَّة تَمَّت لَيتَها دامتْ شِوَيَّه
يَا نَسَايم الفَجر أسْرِى أحْمِلى مِنِّى التَّحِيَّة
علَّهم يتَرَقَّبُوهَا مِنِّى بَى أطْيَب تَحِيَّة