دروب الريده
للشاعر عبدالله محمدخير
ريدكم لي شديـد يـا يابـا ريـدي أنـا للبريـدو شديـد
إلا أنـا مـا معاكـم ديـمـه لـكـن عــن حبيـبـي بعـيـد
خلونـي اللسافـر أبـوي لـو كـان فـي إجـازة العـيـد
أمشي أزور حبيبي الغالي دايـر أوفـي حـق الريـد
عشان يا يابا من يوم روح ما جاب لي منـو بريـد
وما قال لي وين يا زولي كيف عامل بـراك وحيـد
ليشـن يابـا مـا بترضونـي يانـي وليـدكـم الويحـيـد
خـايـف بـكــره مـــا تلـقـونـي إلا تتلـتـولـي الـقـيـد
شان شوق الحبيب مالكني والنار في ضلوعي تقيد
دايـر يابـا أمشـي وأزورو يمكـن شوفتـو لـي تفـيـد
يابـا عليـك عطفـك لـي مـا تخلـونـي أبـكـي شـديـد
ويابا إن كت تدري البي ماب تأبى لي أبقى سعيد
يابـا إن كُـت قـادر أخلـي كُـت خليتـو بـدري أكيـد
زولاً حبو عاش في قلبي كيفـن عـن طريقـو أحيـد
كـان يـا يابـا مـا جـربـت تهـواهـا الحـسـان الغـيـد
وكـان يـا يابـا مـا أشجـاك صـوت البلـبـل الغـريـد
وكان يا يابا ما ساهـرت وعينيـك ضاقـن التسهيـد
مـا بتهتـم بـي أعـذاري مهمـا أقـول ومهـمـا أعـيـد
دحين يا يابا ماك مشتاق وحيدك يبقى عنـدو وليـد
يحوم في البيت ويلعب فيهو يمرح في براءة سعيد
يقـول لـي يمـه يـا حبوبـه يـا حبوبـه عنـدي نشـيـد
يسعدنـي ويسـر بـال أمـه ليـك يـا يابـا يبقـى حفيـد
هـاك يـا يابـا مـن أشعـاري أبيـات أنهكـا التـرديـد
كم تاه في دروب الريده قلبي وكـم نظـملو قصيـد
للشاعر عبدالله محمدخير
ريدكم لي شديـد يـا يابـا ريـدي أنـا للبريـدو شديـد
إلا أنـا مـا معاكـم ديـمـه لـكـن عــن حبيـبـي بعـيـد
خلونـي اللسافـر أبـوي لـو كـان فـي إجـازة العـيـد
أمشي أزور حبيبي الغالي دايـر أوفـي حـق الريـد
عشان يا يابا من يوم روح ما جاب لي منـو بريـد
وما قال لي وين يا زولي كيف عامل بـراك وحيـد
ليشـن يابـا مـا بترضونـي يانـي وليـدكـم الويحـيـد
خـايـف بـكــره مـــا تلـقـونـي إلا تتلـتـولـي الـقـيـد
شان شوق الحبيب مالكني والنار في ضلوعي تقيد
دايـر يابـا أمشـي وأزورو يمكـن شوفتـو لـي تفـيـد
يابـا عليـك عطفـك لـي مـا تخلـونـي أبـكـي شـديـد
ويابا إن كت تدري البي ماب تأبى لي أبقى سعيد
يابـا إن كُـت قـادر أخلـي كُـت خليتـو بـدري أكيـد
زولاً حبو عاش في قلبي كيفـن عـن طريقـو أحيـد
كـان يـا يابـا مـا جـربـت تهـواهـا الحـسـان الغـيـد
وكـان يـا يابـا مـا أشجـاك صـوت البلـبـل الغـريـد
وكان يا يابا ما ساهـرت وعينيـك ضاقـن التسهيـد
مـا بتهتـم بـي أعـذاري مهمـا أقـول ومهـمـا أعـيـد
دحين يا يابا ماك مشتاق وحيدك يبقى عنـدو وليـد
يحوم في البيت ويلعب فيهو يمرح في براءة سعيد
يقـول لـي يمـه يـا حبوبـه يـا حبوبـه عنـدي نشـيـد
يسعدنـي ويسـر بـال أمـه ليـك يـا يابـا يبقـى حفيـد
هـاك يـا يابـا مـن أشعـاري أبيـات أنهكـا التـرديـد
كم تاه في دروب الريده قلبي وكـم نظـملو قصيـد