للشاعر ابراهيم ابنعوف
اداء...عبدالقيوم الشريف
بـحـلـم بـيـك مـا فـت الـخـاطـر ياريـت يبقى الحلم حقيقة
يـاريـت الايـام تـجـمـعـنــــا وفـيــهــا نـعـوض كـل دقيقة
يـا راجـيـاني عـشـان أهديكي غنوة ريد في صورة أنيقة
مـاك مـتـخـيـلة يـنـظـم شعري يغرق فكري في اه عميقة
انـا مــاعـدت الـزول الـبـيـفـرز مـا بـيـن الـنـار والتاتيقة
دمـعـة عـلي لـوحـة أحزانة رسمت في الاقدار بي ضيقة
لاتـلـوميـني ان مارسلت حتى ان كان سطرين في وريقة
لـومـي مـتـاهـت الـغـربـة الـفـيـهـا منها ما بتنشلة طريقة
تـنـشـد حـالـك وتـشـرح حـال الـزول الـمـا لاقـيـلو وتيقة
شوقك وشوق الوطن الغالي مضروبيـن في صدرو بديقة
ويــنـك مـنـو ويــنـك لــيـهـو ويـن أمـالـو وويـــن تحقيقة
دايــمــن يــقـعــد فـي اوهــامـو يـبـنـي وتـتـهـدم السريقة
فـكـرو يـسـاسـق بـيـنـك وبـيـنـو لا ارتاح لا مل الساسيقة
كـم ابـواب في وجهو انسدت زي ما الرجعة انسد طريقة
ويـنـك لـمـا شـمـسـنا تـغـرب رغـم الـموجة يصلنا بريقة
لـمـا الـمـوجـة تـعـانـق الـضـفـة فـي تحنان تغسلة رشيقة
وافـضـل اتـابـع الـسـرب الـعـايـم فـي نـظراتك والحديقة
فـجـأة تـشـع مـن ثغرك بسمة وتأسر قلبي وروحي تشيقة
راجـعـلـيـك يـابـت عـندية ودخلت قلبي في ساعت ضيقة
حـلـفـت مـا تـمـرق بـي هـيـنـي اتـعـزفـت جـواي مزيكة
شـالـو الـنـمـة مـعـاها تـلاتي مـتـهـكـرين في ضـل كليقة
سـكـنـو جـوف الـلـيـل الكافر شان الصبح تشـق قارسيقة
راجـعـلـيـك يـابـت ريـفـيـة وتـخـفي سامحـتة في التاويقة
لا عـارض يـمـنــع مـســاري لـلأيــــام خــطــواتي تعيقة
راجعليك رجوع النسمة الجات في الحقـل صفيـقة صفيقة
كان الـنـاس عـن دربي اتـخـلـو انت بتمشي معـاي رفيقة
اداء...عبدالقيوم الشريف
بـحـلـم بـيـك مـا فـت الـخـاطـر ياريـت يبقى الحلم حقيقة
يـاريـت الايـام تـجـمـعـنــــا وفـيــهــا نـعـوض كـل دقيقة
يـا راجـيـاني عـشـان أهديكي غنوة ريد في صورة أنيقة
مـاك مـتـخـيـلة يـنـظـم شعري يغرق فكري في اه عميقة
انـا مــاعـدت الـزول الـبـيـفـرز مـا بـيـن الـنـار والتاتيقة
دمـعـة عـلي لـوحـة أحزانة رسمت في الاقدار بي ضيقة
لاتـلـوميـني ان مارسلت حتى ان كان سطرين في وريقة
لـومـي مـتـاهـت الـغـربـة الـفـيـهـا منها ما بتنشلة طريقة
تـنـشـد حـالـك وتـشـرح حـال الـزول الـمـا لاقـيـلو وتيقة
شوقك وشوق الوطن الغالي مضروبيـن في صدرو بديقة
ويــنـك مـنـو ويــنـك لــيـهـو ويـن أمـالـو وويـــن تحقيقة
دايــمــن يــقـعــد فـي اوهــامـو يـبـنـي وتـتـهـدم السريقة
فـكـرو يـسـاسـق بـيـنـك وبـيـنـو لا ارتاح لا مل الساسيقة
كـم ابـواب في وجهو انسدت زي ما الرجعة انسد طريقة
ويـنـك لـمـا شـمـسـنا تـغـرب رغـم الـموجة يصلنا بريقة
لـمـا الـمـوجـة تـعـانـق الـضـفـة فـي تحنان تغسلة رشيقة
وافـضـل اتـابـع الـسـرب الـعـايـم فـي نـظراتك والحديقة
فـجـأة تـشـع مـن ثغرك بسمة وتأسر قلبي وروحي تشيقة
راجـعـلـيـك يـابـت عـندية ودخلت قلبي في ساعت ضيقة
حـلـفـت مـا تـمـرق بـي هـيـنـي اتـعـزفـت جـواي مزيكة
شـالـو الـنـمـة مـعـاها تـلاتي مـتـهـكـرين في ضـل كليقة
سـكـنـو جـوف الـلـيـل الكافر شان الصبح تشـق قارسيقة
راجـعـلـيـك يـابـت ريـفـيـة وتـخـفي سامحـتة في التاويقة
لا عـارض يـمـنــع مـســاري لـلأيــــام خــطــواتي تعيقة
راجعليك رجوع النسمة الجات في الحقـل صفيـقة صفيقة
كان الـنـاس عـن دربي اتـخـلـو انت بتمشي معـاي رفيقة