محمد أحمد علي الحبيب
الحنجرة الذهبية
قلوبنا التايهة ما زالت تحن لي ذكرى ماضيها
ابت بي قولنا تتراجع مصرة وماشية في الفيها
صرخنا صراخ عشان تسمع وكتير حاولنا نهديها
تزيد في عنادا تتجاهل كأنو صراخنا ما ليها
بخاف بي شوقا للماضي دموع الذكرى تعميها
ويذوب من يدها الحاضر كما ذابت اماسيها
تعال يا نجمها الساطع إذا ما شئت غنيها
بلاك ساحتنا ما راحت أناشيدا وأغانيها
نفوسنا الباكية يا لامع منو الغيرك يواسيها
وحدائق فننا اليافع بلاك ما غنى شاديها
بدت أشجارا مخضرة بلا يزهر ورد فيها
كأنها ناقصة او تشبه قصيدة بدون قوافيها
نتابع صوتك الدافئ ونسيب الدنيا والفيها
بلاك دنيانا ما طابت ولا طابت لياليها
نقول للحاول إخراصك محال النجمة تطفيها
بعيد في سماها تتلامع منو اليقدر يصل ليها
الحنجرة الذهبية
قلوبنا التايهة ما زالت تحن لي ذكرى ماضيها
ابت بي قولنا تتراجع مصرة وماشية في الفيها
صرخنا صراخ عشان تسمع وكتير حاولنا نهديها
تزيد في عنادا تتجاهل كأنو صراخنا ما ليها
بخاف بي شوقا للماضي دموع الذكرى تعميها
ويذوب من يدها الحاضر كما ذابت اماسيها
تعال يا نجمها الساطع إذا ما شئت غنيها
بلاك ساحتنا ما راحت أناشيدا وأغانيها
نفوسنا الباكية يا لامع منو الغيرك يواسيها
وحدائق فننا اليافع بلاك ما غنى شاديها
بدت أشجارا مخضرة بلا يزهر ورد فيها
كأنها ناقصة او تشبه قصيدة بدون قوافيها
نتابع صوتك الدافئ ونسيب الدنيا والفيها
بلاك دنيانا ما طابت ولا طابت لياليها
نقول للحاول إخراصك محال النجمة تطفيها
بعيد في سماها تتلامع منو اليقدر يصل ليها