تويت
مرجيحة شمس
رعدة ونهار مبلول
يشُرْ ايدينو مرجيحة شَمِسْ
الانتظار يتدبا بين السعدة والجَرِفْ القديم
يتدسا بين بكرة وأمِسْ
مالك سباليق لى مطر
مردوف على سرج الحراز
محذوف من الرجعة المتيمة
بى دبيب نمل الأرِضْ
مشفوف ملامح من حُجارْ الجير
ومن شبةْ نهارات فى حَلِقْ شوقنا المِرِضْ
مشبوب قَصَبْ نار المُتاحْ المنقرض
ومصبوب مطر ،موية وضو ، وماعون سراب
اتلاقو فى جوف الحبيبة..مع العَقابْ.
سكت المباح ....بان الفَرِقْ
- ومضيت أسألك التوقف
- إن شوقك ماثلٌ
- أخفض جناح الذل
- عُد من حيث أنت
- تقارع ُ الأوطانَ بالوطنِ المقفى
- قلت خُذْ من طولنا الأمتار قِسْ
ونعلت كل طولاً عِرِضْ
والساقى وقيف الدقايق
دايرة الصارقيل مربع
فى بطُنْ ليل مستطيل
والمسافة البين همودك
وانفجارِكْ لسه أصبَعْ
هزى يا شمس المطالع
ايد نهارك خلى يطلع
وشدى من حيل المسافات
المشت تتدبا تسمع
-لم يكن إلا حديثاً عابراً
-فتجمدت أوتارنا الأولى
-ولم نسمع سوى صوت انكسار الشمس
-فوق منابت الوطن المعلب..
-أينا امتلك الشظايا؟
-لم يكن شيئاً ..ولا.....
انشق فى نُصْ البحر ضُل السحاب المنسحب
يوم جاتك الحيتان تخُبْ
مطعونة فى الجنبْْ الشِمالْ
مالك موطى الخطوة فوق
نزِّلْ كتوفك للسما
الواقع جنوب النهر غربْ الاحتمال
مالك مدوخ وقفة الأبنوس تيبس فى الرذاذ
اتصارعو الليل والنهار ..مين الغلب؟
- ورسمت ظلك..ثم ..لا
- إن المدينةَ تشتهى نفساً مجردة الغياب
- تتساوق الأنهارُ لا تجرى
- ولا تبدو المحطات الأليفة
- غير حزن موغل فى الدهشة العرجاء
- لا تبدو سوى قوس وقاب....
اتغالطو المد والبحر
مين البجر التانى للجذر اللعين
ومنو البيمضى الموية يختما بالزعانف
وصورة للجدول لَبَقْ
وصورة لى خيل السَبَقْ
وصورة للسماكة
خاتين فى جيوبهم شمعة الزيت المُهَرَبْ
ونجمة الصُبحْ المغرِّبْ
وقسمة النيل فى النَبَقْ
رعدة ونهار مبلول
يشُرْ ايدينو مرجيحة شَمِسْ
الانتظار يتدبا بين السعدة والجَرِفْ القديم
يتدسا بين بكرة وأمِسْ
مالك سباليق لى مطر
مردوف على سرج الحراز
محذوف من الرجعة المتيمة
بى دبيب نمل الأرِضْ
مشفوف ملامح من حُجارْ الجير
ومن شبةْ نهارات فى حَلِقْ شوقنا المِرِضْ
مشبوب قَصَبْ نار المُتاحْ المنقرض
ومصبوب مطر ،موية وضو ، وماعون سراب
اتلاقو فى جوف الحبيبة..مع العَقابْ.
سكت المباح ....بان الفَرِقْ
- ومضيت أسألك التوقف
- إن شوقك ماثلٌ
- أخفض جناح الذل
- عُد من حيث أنت
- تقارع ُ الأوطانَ بالوطنِ المقفى
- قلت خُذْ من طولنا الأمتار قِسْ
ونعلت كل طولاً عِرِضْ
والساقى وقيف الدقايق
دايرة الصارقيل مربع
فى بطُنْ ليل مستطيل
والمسافة البين همودك
وانفجارِكْ لسه أصبَعْ
هزى يا شمس المطالع
ايد نهارك خلى يطلع
وشدى من حيل المسافات
المشت تتدبا تسمع
-لم يكن إلا حديثاً عابراً
-فتجمدت أوتارنا الأولى
-ولم نسمع سوى صوت انكسار الشمس
-فوق منابت الوطن المعلب..
-أينا امتلك الشظايا؟
-لم يكن شيئاً ..ولا.....
انشق فى نُصْ البحر ضُل السحاب المنسحب
يوم جاتك الحيتان تخُبْ
مطعونة فى الجنبْْ الشِمالْ
مالك موطى الخطوة فوق
نزِّلْ كتوفك للسما
الواقع جنوب النهر غربْ الاحتمال
مالك مدوخ وقفة الأبنوس تيبس فى الرذاذ
اتصارعو الليل والنهار ..مين الغلب؟
- ورسمت ظلك..ثم ..لا
- إن المدينةَ تشتهى نفساً مجردة الغياب
- تتساوق الأنهارُ لا تجرى
- ولا تبدو المحطات الأليفة
- غير حزن موغل فى الدهشة العرجاء
- لا تبدو سوى قوس وقاب....
اتغالطو المد والبحر
مين البجر التانى للجذر اللعين
ومنو البيمضى الموية يختما بالزعانف
وصورة للجدول لَبَقْ
وصورة لى خيل السَبَقْ
وصورة للسماكة
خاتين فى جيوبهم شمعة الزيت المُهَرَبْ
ونجمة الصُبحْ المغرِّبْ
وقسمة النيل فى النَبَقْ
