شدا بها رائد الغناء الحديث الفنان عبدالحميد يوسف
بعنوان «غضبك جميل زي بسمتك»
وصاحبتها حسناء قبطية
كانت تجلس في سنتر كان يسمى
بـ«سوق الموية» حلواني «جورج مشرقي» ملتقى أهل الفن وكان الشاعر أبو عشر قد نظر إليها مرات معجباً بجمالها ولكنها أظهرت غضبها.
وبموهبته الظاهرة القادرة حوّل هذا الغضب
إلى بسمة جميلة ممثلاً في
غضبك جميل زي بسمتك:
غضبك جميل زى بسمتك
على كل حال شكلك بديع
حكم الغرام بتذللي
وحكم الجمال بتدللك
الاشتياق والاحتراق والوجد لي
والابتسام والانسجام والحسن لك
عجبا تكون قاسى ووديع
نظرة عيوني لمحنتي
سحر الجمال في بهجتك
خائف عيونك تنجرح من نظرتي
خائف فؤادي يذوب غرام من نظرتك
يا أية المعنى الرفيع
كيف الخلاص يادنيتى
ما بين خضوعي وجبرتك
أراك قريب لكن بعيد عن بغيتي
من بعد ما اوقعتنى في فتنتك
جرت وجفيت وجفاك مريع
على كل حال شكلك بديع
غضبك جميل ذي بسمتك
بعنوان «غضبك جميل زي بسمتك»
وصاحبتها حسناء قبطية
كانت تجلس في سنتر كان يسمى
بـ«سوق الموية» حلواني «جورج مشرقي» ملتقى أهل الفن وكان الشاعر أبو عشر قد نظر إليها مرات معجباً بجمالها ولكنها أظهرت غضبها.
وبموهبته الظاهرة القادرة حوّل هذا الغضب
إلى بسمة جميلة ممثلاً في
غضبك جميل زي بسمتك:
غضبك جميل زى بسمتك
على كل حال شكلك بديع
حكم الغرام بتذللي
وحكم الجمال بتدللك
الاشتياق والاحتراق والوجد لي
والابتسام والانسجام والحسن لك
عجبا تكون قاسى ووديع
نظرة عيوني لمحنتي
سحر الجمال في بهجتك
خائف عيونك تنجرح من نظرتي
خائف فؤادي يذوب غرام من نظرتك
يا أية المعنى الرفيع
كيف الخلاص يادنيتى
ما بين خضوعي وجبرتك
أراك قريب لكن بعيد عن بغيتي
من بعد ما اوقعتنى في فتنتك
جرت وجفيت وجفاك مريع
على كل حال شكلك بديع
غضبك جميل ذي بسمتك