ويـن لاقــــيتك ؟!
قبل الآن أنا وين لاقيتك .. حسة عافي وراحة بال
إتمنيتك .. وإستنيتك .. رغم البين والأمد الطال
***
من وين جيتي ولي وين ماشي ؟! قبل إذيك وكيف الحال
قبال تملي مدارك عقلي .. وتدخلي باب الخاطره سؤال
وتطلعي من أفكاري قصيده .. تندا أشواق عبر الأجيال
تروي فصول أياماً ضاعت .. وسر الريده الما ينقال
***
يارب وين نحن إتلاقينا ؟! .. أبدا يوم ما كنتي خيال
ياها عيونك وصفرة لونك .. وفرة فاطر البسم الشال
ياها هداوتك حين تتهادي , تتهادي وينهادي هلال
كان ودرتك كنت أودر ذاتي .. ذاتي بلاكي بقاها محال
***
إتذكرتك بين بنوتنا .. وناس حلتنا وساحة الفال
الحوليك شالوك غنيوه .. وجاريه مشاعر الناس شلال
ترقصي يا الرقصتي قلوبنا .. وميلتينا يمين وشمال
قولة سيْ ما انقطعت منك .. إلا جنا الغزلان جفال
***
إتذكرتك رغم الواقع .. وطول أحزان ما بينا مجال
تسري سراة الليل ما تهجع .. تصبح وباقي الهم يتكال
كان الذكري تقرب نازح .. أو من حالي .. حال
أو قد مره يطاوع حظي .. وأصل النجم الماينطال
***
أيوة عرفتك .. وأتحسستك وصوتك في الأعماق لازال
أبداً صورتك ما بتغباني في أحلامي وفي الآمال
في الجايات والفاتن وعدّن .. من غنواتي وفي الموال
إلاّ كمان من يوم ما غبتي .. ما عرّج منك مرسال
***
وحسع جيتي زماناً وليّ .. وباكيه شموسو علي الأطلال
تنادّي خيوط الذكري الأولي .. أنا كم للذكري نسجت حبال
وإسترجعت طيوف أحلامك .. إلاّ شنو الفضل في البال
كل آمانينا وأحلامنا .. كان مويةً في غربال
قبل الآن أنا وين لاقيتك .. حسة عافي وراحة بال
إتمنيتك .. وإستنيتك .. رغم البين والأمد الطال
***
من وين جيتي ولي وين ماشي ؟! قبل إذيك وكيف الحال
قبال تملي مدارك عقلي .. وتدخلي باب الخاطره سؤال
وتطلعي من أفكاري قصيده .. تندا أشواق عبر الأجيال
تروي فصول أياماً ضاعت .. وسر الريده الما ينقال
***
يارب وين نحن إتلاقينا ؟! .. أبدا يوم ما كنتي خيال
ياها عيونك وصفرة لونك .. وفرة فاطر البسم الشال
ياها هداوتك حين تتهادي , تتهادي وينهادي هلال
كان ودرتك كنت أودر ذاتي .. ذاتي بلاكي بقاها محال
***
إتذكرتك بين بنوتنا .. وناس حلتنا وساحة الفال
الحوليك شالوك غنيوه .. وجاريه مشاعر الناس شلال
ترقصي يا الرقصتي قلوبنا .. وميلتينا يمين وشمال
قولة سيْ ما انقطعت منك .. إلا جنا الغزلان جفال
***
إتذكرتك رغم الواقع .. وطول أحزان ما بينا مجال
تسري سراة الليل ما تهجع .. تصبح وباقي الهم يتكال
كان الذكري تقرب نازح .. أو من حالي .. حال
أو قد مره يطاوع حظي .. وأصل النجم الماينطال
***
أيوة عرفتك .. وأتحسستك وصوتك في الأعماق لازال
أبداً صورتك ما بتغباني في أحلامي وفي الآمال
في الجايات والفاتن وعدّن .. من غنواتي وفي الموال
إلاّ كمان من يوم ما غبتي .. ما عرّج منك مرسال
***
وحسع جيتي زماناً وليّ .. وباكيه شموسو علي الأطلال
تنادّي خيوط الذكري الأولي .. أنا كم للذكري نسجت حبال
وإسترجعت طيوف أحلامك .. إلاّ شنو الفضل في البال
كل آمانينا وأحلامنا .. كان مويةً في غربال